الصفحه ٢٣٣ :
التّابع
المقصود بالحكم بلا
واسطة هو
المسمّى بدلا
التابع جنس
يشمل التوابع كلها
الصفحه ١٨٣ : والضمير المستتر فى جعل هو العائد على المبتدأ وفى الحكم
متعلق بجعل وكذلك حيثما. ثم قال :
وانصب بذى
الصفحه ٢٤١ :
فصل
فى تابع المنادى
تابع ذى
الضّمّ المضاف دون أل
ألزمه نصبا
كأزيد ذا
الصفحه ٢٢٩ :
ثم انتقل إلى
لكن فقال : (وأول لكن نفيا أو نهيا) يعنى أن لكن العاطفة تأتى تابعة للنفى نحو ما
قام
الصفحه ٢١٢ :
النعت
هو التابع لما
قبله فى إعرابه الحاصل والمتجدد ، ثم قال :
يتبع فى
الإعراب الأسما
الصفحه ٢٢٢ : :
فذو البيان
تابع شبه الصّفه
حقيقة القصد
به منكشفه
فتابع جنس يشمل
جميع التوابع
الصفحه ٢٢٣ : ) يعنى أن هذا المثال وأشباهه يتعين أن
يكون التابع فيها عطف بيان فيا غلام منادى مبنى على الضم ويعمرا عطف
الصفحه ١٠٤ : بالتابع هنا النعت كقولك زيدا ضربت رجلا يحبه أو
عطف البيان كقوله زيدا ضربت رجلا أخاه أو عطف النسق كقولك
الصفحه ١٩ :
غير مضاف ولا تابع لأل. ومن مواضع النيابة نيابة النون عن الضمة ونيابة
حذفها عن السكون والفتحة وذلك
الصفحه ١٧٩ : المفعول فيجوز فى تابع المضاف إليه إذا كان فاعلا الجر على
اللفظ والرفع على الموضع وشمل قوله ما يتبع جميع
الصفحه ١٨٤ :
الكافية بأنه محمول على الموضع وأن ناصبه اسم الفاعل المذكور وتابع مفعول
بانصب وهو مطلوب أيضا لا جرر
الصفحه ٢٣٨ : من أحكام التابع المضموم وإلى ذلك أشار بقوله : (وليجر
مجرى ذى بناء جدّدا) أى ويجرى فى المنوى الضم مجرى
الصفحه ٢٨٩ : التابع غير مستوف للمتبوع وإنما
يجوز الإتباع فيما كان مستوفيا للمتبوع نحو لقيت من القوم ثلاثة زيدا وعمرا
الصفحه ٤٠٤ : ء................................................................. ٢٣٦
فصل فى تابع المنادى.................................................... ٢٤١
المنادى المضاف إلى
الصفحه ٣٧٢ :
يعنى أن الواو
والياء كالألف فى الحكم عليها بالزيادة إن صحبت أكثر من أصلين إلا إذا تكررت فى
اسم