الصفحه ١١٤ : ـ على باب شعب أبي دبّ بالحجون ، حفرها حين انصرف من
الحكمين ، ثم اندملت فلم تزل مدمولة حتى نثلها بغا مولى
الصفحه ١١٠ :
والجفر لا بد
بأن تطما
حتى يرى
الأمر لنا خضمّا
ونعرف الحقّ
إذا ألمّا
الصفحه ١٤٥ : اليوم : (شعبة النور) أو (شعبة الحرّث) أو (الشعبة)
بدون إضافة.
وجعلا صفيّ السباب : هو الجبل المقابل
الصفحه ١٨٩ : ـ الخبر تقدّم بعضه برقم (٢٤٩٧) فانظره هناك ـ وقد ذكره
ياقوت في معجم البلدان ١ / ١٠٥ بدون إسناد
الصفحه ١٤١ : .
وكان أبو موسى
ـ رضي الله عنه ـ نزل الشعب حين انصرف من الحكمين (١).
٢٤٧٢ ـ فحدّثنا
حسين بن حسن ، قال
الصفحه ٢٧٢ :
أيديهم.
٢٦١٠ ـ حدّثنا
ميمون بن الحكم ، قال : ثنا محمد بن جعشم ، قال : أنا ابن جريج ، قال : قلت له
يعني
الصفحه ٤٠ :
عمرو بن مالك الشرعبي ، عن ابن الهاد ، عن عمر بن الحكم ، عن عبد الله ابن
عمرو بن العاص ـ رضي الله
الصفحه ٥١ : طلب طاعة من طاعة الله ـ عزّ وجلّ ـ بعثوا
آمنين يوم القيامة».
٢٣٧١ ـ حدّثنا
ميمون بن الحكم الصنعاني
الصفحه ٥٢ : ، وقبر ـ رضي الله عنه ـ بمكة.
٢٣٧٢ ـ وحدّثنا
ميمون بن الحكم ، قال : ثنا محمد بن جعشم ، قال : أنا ابن
الصفحه ٥٦ :
حين انصرف من الحكمين ، وقال فيما ذكروا : أجاور قوما لا يغدرون ولا يمكرون
ـ يعني بذلك : أهل المقابر
الصفحه ٦٥ : : لأنه ـ رضي الله عنه ـ كان
مهاجرا.
٢٣٨٧ ـ وحدّثنا
ميمون بن الحكم ، قال : ثنا محمد بن جعشم ، قال : أنا
الصفحه ٨٥ : :
أبا حكم
والله لو كنت شاهدا
لأمر جوادي
اذ تسيخ قوائمه
عجبت ولم
تشكك بأن
الصفحه ١٣٧ : أصله. ومصقلة : رجل كان يسكنه في
الجاهلية (١).
٢٤٦٧ ـ /
فحدّثني ميمون بن الحكم الصنعاني ، قال : ثنا
الصفحه ١٨٨ : ثرير ومعه جريدة فيها ثوب ، قد
جعله مثل [البند](٣) وهو يقول : لا حكم إلّا الله. قال : فقلنا له : ما هذا
الصفحه ٢١٩ :
الستار (١) : الجبل المشرف على فخّ مما يلي طريق المحدث ، أرض لآل
يوسف بن الحكم الثقفي.
مقبرة