الصفحه ٤٨١ : في «نفائح
الأفكار» وفي بعض الحواشي المنسوبة إلى الإمام فخر الدين ابن المطهّر قدسسره عدم قطع نيّة
الصفحه ١١٥ : محمّد (١٣) الآخر حيث اتي فيه بدل النهي عن الدخول ب «لا تعتدّ
بالركعة الّتي لم تشهد تكبيرها مع الإمام» مع
الصفحه ١٤٧ : ، ويستحبّ أن يقرأ الحمد فيما لا يجهر فيه
بالقراءة ، وإن لم يقرأ كانت صلاته صحيحة ، لأنّ قراءة الإمام مجزية
الصفحه ٢٢١ : الإمام
أبو عبد الله محمّد بن إدريس العجلي في «السرائر (١)» : لا تجوز الصلاة خلف الفسّاق وإن كانوا معتقدين
الصفحه ١٥٦ : وأبي أحمد عمرو بن الربيع النظر عن جعفر بن محمّد عليهماالسلام : إذا كنت خلف إمام تتولّاه وتثق به فإنّه
الصفحه ١٢٢ : الدخول
مع الإمام بعد رفعه من السجدة الأخيرة ، لأنّه عليهالسلام في صحيحة محمّد بن مسلم (٤) جعل غاية ما
الصفحه ١٢٣ : الظاهر الإتيان بالسجود بل التشهّد أيضاً ومتابعة
الإمام ، لأنّه الظاهر من إدراك الصلاة مع الإمام إذ قضيّة
الصفحه ١٤٨ : عن الحلبي (١) عن الصادق عليهالسلام : إذا صلّيت خلف إمام تأتمّ به فلا تقرأ خلفه سمعت
قراءته أو لم
الصفحه ٢١٨ : في «الفقيه»
: قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إمام القوم وافدهم فقدّموا أفضلكم» وقال : «إن سرّكم
الصفحه ٢٣٦ : في مسجدهم إلّا أن يكون أمير حضر فإنّه أحقّ بالإمامة من أهل المسجد (٧). وعن جعفر بن محمّد عليهمالسلام
الصفحه ٢٢٨ : (٤)» أيضاً : ولا ريب أنّ المراد به العدل وهو يستلزم
المعرفة بمحاسن الإسلام وتفاصيل أحكامه المشترطة في الإمام
الصفحه ٣٩٩ :
الصحيح وإن اشتملت على مَن لم يصرّح بتوثيقه في كتب الرجال المعروفة كابن أبي
جيد وأحمد بن محمّد بن
الصفحه ٢٧ : تقديم الإمام عليه بقليل (٩) ولذلك نسبه جماعة (١٠) إلى صريحه وآخرون (١١) إلى ظاهره ، وقد يظهر ذلك من
الصفحه ١٠٦ :
: قال المحقّق
الثاني : ينبغي القول باشتراط نيّة الإمامة لو كان المعيد إماماً ، لانتفاء سبب
المشروعيّة لو
الصفحه ١٧٤ : الإمام ينبغي له أن يقنت معه. وفي صحيح (٦) عبد الرحمن على الصحيح في أبان ومحمّد بن الوليد : أنّه
يقنت معه