الصفحه ٣٣٩ : الشهيد فيها ، ونقله في «الحدائق (٤)» عن المفيد والصدوقين.
وأمّا وجوبه
على مريد الرجوع ليومه على التعيين
الصفحه ٣٦٥ : الأعداد بالغ ما بلغ. فالسببان مجتمعان في قاصد الثمانية فصاعداً مع
العود ويفترقان في مريد الثمانية كذلك
الصفحه ٣٣٨ : وجوبه
على مريد الرجوع ليومه تخييراً فقد نقل في «الذكرى (٩) والروض (١٠) والرياض (١١)» وغيرها (١٢) أنّه
الصفحه ٣٤٥ : صاحب «البشرى»
للعماني ، والّذي نقل (١١) عنه أنّ غير مريد الرجوع يقصّر ، على أنّه قد يظهر من
كلام الناقل
الصفحه ٤٢٢ : على وجوب الصوم
على قاصد الأربعة الراجع لليوم ، وهذا إنّما يتمشّى على القول بتخيير مريد
الرجوع ليومه في
الصفحه ٤٣٤ : التفصيل المذكور.
وممّا ذكرنا
تبيّن دلالة العبارة على ما ذهب إليه أكثر القدماء (١) من وجوب القصر على مريد
الصفحه ١٦٦ : عليه في «التهذيب (٣)» وخلاف ما في «الهداية (٤) والمقنع (٥) والبيان (٦)» فإنّهم قالوا بأنّه يعتدّ بتلك
الصفحه ٢٥٢ : هداية
الامّة حيث ذكر من المرجّحات المنصوصة للأئمّة عند التعارض وهى اثنا عشر : الأوّل
كونه أفضل ، والثاني
الصفحه ١٦٣ : (٨) والهداية (٩) والنهاية (١٠) والمبسوط (١١)» وما تأخّر عنها (١٢). وفي
__________________
(١ و ٢) وسائل
الصفحه ١٦٤ : (١) والمنتهى (٢)» أنّه لا خلاف فيه. بل في «الهداية (٣) والمقنع (٤) واللمعة (٥) والروضة (٦)» أنّه يؤذن ويقيم
الصفحه ٣٤٣ : (١٠) والهداية (١١) والنهاية (١٢) والمبسوط (١٣)» في كتاب الصلاة فيهما ، قالوا جميعاً : إن شاء أتمّ
وإن
الصفحه ٥١٥ : «الهداية
(٨)» المكاري والكري والبريد
__________________
(١) روض الجنان : في
صلاة المسافر ص ٣٨٩ س ١٠ ١١
الصفحه ٥٤٢ : من غريمه مع القدرة على أداء
حقّه (١٤) ، انتهى. وفي «المقنع (١٥) والهداية (١٦)» ولا يحلّ التمام إلّا
الصفحه ٥٥٢ : .
وفي «الهداية (١٣)» إذا كان يعود به على عياله قصّر الصلاة والصوم ،
فليتأمّل في هذه العبارة ، وإليه جنح
الصفحه ١٨٤ : ، والهداية : ص ١٤٧.
(٣) مفاتيح الشرائع :
في الجماعة ج ١ ص ١٦٢.
(٤) رياض المسائل :
في الجماعة ج ٤ ص ٣١٤