الصفحه ٤٥٠ :
أحكام السهو والشكّ ج ١ ص ١٢٠.
(٦) الخلاف : في حكم
ترك السجدة ج ١ ص ٤٥٦ مسألة ١٩٩.
(٧) الوسيلة : في
الصفحه ٣٥٤ : المشكوك. ثمّ قال
: ويمكن أن يقال : لا شكّ في عدم بقاء اليقين بعد حدوث الشكّ أو الظنّ ، فلا يبعد
ترك حكم
الصفحه ٦٠١ : هرب من حكم الشرع وبين مَن سلّم نفسه مع عدم وجود من يقتله ، فإنّ
الحكم بحرمة القوت عليه مشكل لتأديته
الصفحه ٤٧٧ : عليهالسلام نفى نفس السهو لا خصوص سجدتي السهو فكان نفي الأجزاء
أقرب وأنّ السائل إنّما سأل عن حكم السهو في
الصفحه ٦٠٨ : ج ١ ص ١٢٨.
(٢) مجمع الفائدة
والبرهان : في حكم من ترك الصلاة ج ٣ ص ١٩٨.
(٣) الخلاف : في صلاة
الاستسقا
الصفحه ٣٦٨ : لقضاء الصلاة على النبيّ وآله صلىاللهعليهوآلهوسلم وستسمع ما في الكتاب (١). وفي «الخلاف (٢)» من ترك
الصفحه ٦٨٢ : «الميسية»
أنّ الأقوى اعتبار العلم بدخول ما تركه في ما فعله مطلقاً. وفي «الشرائع» لو فاتته
صلوات لا يعلم
الصفحه ٦٩٢ : تأمّل ، مع أنّه ربّما يكون عدم الاكتفاء به موجباً للعسر والحرج ،
وقوله عليهالسلام في الحسنة : «لا إعادة
الصفحه ٤٠٩ : (١)» وغيرهم (٢) أنّه لا حكم للسهو في سجدتي السهو عن ذكرٍ أو طمأنينةٍ
أو غيرهما ممّا يتلافى (٣) إن قلنا بوجوب
الصفحه ٣٩٨ : ج ٤ ص ٢٣١.
(٢) ذخيرة المعاد :
في أنّه لا حكم لناسي القراءة والجهر والإخفات ص ٣٦٨ س ٢٠.
(٣) رياض المسائل
الصفحه ٦٧٧ : .
______________________________________________________
للحكم وتعليله بها فقط في المنطوق مع وجودها في المفهوم. نعم قد يكون ذلك
مظنوناً وذلك لا يعتبر عند مانع
الصفحه ٦٠٧ : ء مؤدّياً إلى الإغماء
لم يجب القضاء ، وقد سلف الكلام في ذلك (٧).
[في مَن ترك الصلاة]
قوله قدّس الله
الصفحه ٣٤٦ : في التشهّد تركه ناسياً لئلّا يتناقض
كلامه. وأوجب في «الذكرى (١) والبيان (٢)» الرجوع فيما إذا شكّ في
الصفحه ١٢٣ : قال : لله
عليّ أن اصلّي ركعتين في مكان كذا فمصحّح النذر إنّما هو رجحان الصلاة فيه على
تركها وهو حاصل
الصفحه ٤٥ : : الكسوفين والزلزلة والرياح
السود المظلمة ، لكنّه في «المصباح» ترك ذكر السود. ومن هنا يظهر لك ما في «التنقيح