الصفحه ٣٢٠ :
فالسنة تعتقد أن
الخلافة تثبت بالاختيار دون النص من النبي (ص) وان الخلفاء أربعة مترتبين في الفضل
الصفحه ٤٢ : وعثمان. وليس فيه خصلة
تباعده من الخلافة ، وليس في معوية خصلة تقربه من الخلافة (٢).
( معوية يوصي عمرو
الصفحه ٤٥ :
بمكة. ولم يعد الى
الكوفة (٢).
وانصرف عمرو. وأهل الشام الى معوية
فسلموا عليه بالخلافة. ورجع ابن
الصفحه ٢٣٦ : مخالفته. فظهر بسبب ذلك الخلاف بيت
العجاردة في مسألة المشيئة. فكتبوا هذه القصة الى عبد الكريم بن عجرد ، وهو
الصفحه ٢٤٥ : الخلافة لعلي بالنص والبرهان ، وبعد التحكيم انكروا نص النبي على علي
(ع) بالخلافة ، وأنكروا امامة الحسن
الصفحه ١١ : ظن الناس ان الفتن اطفأت نائرتها ورجع
الحق إلى أهله. باسناد الخلافة الى « علي (ع).
علي (ع) الذي عرف
الصفحه ٣٢ : وعدم النظام لأمورهم. وما لحقه من الخلاف منهم ، وكثرة التحكيم في
جيش أهل العراق ، وتضارب القوم وبالمقارع
الصفحه ٤٣ : . والخلاف الواقع بأهله. فقال إليه عمرو. وقال : ان للكلام أولا وآخراً.
ومتى تنازعنا الكلام خطباً لم نبلغ آخره
الصفحه ٥٧ :
( وقعة النهروان (١)
)
كانت وقعة النهروان ثالثة الوقايع في
خلافة علي أمير المؤمنين (ع) بعد وقعة
الصفحه ١٥٣ : الرحمن بن جندب فكنت فيمن تقدم
فبايعه بالخلافة وهو واقف على فرس اغر كميت وخيله واقفة دونه. وكل من جا
الصفحه ١٨٣ : المختار الى مكة يوم التروية. وعليها وعلى المدينة. عبد الواحد بن سليمان بن
عبد الملك في خلافة مروان بن محمد
الصفحه ١٩٣ : هاشم في خلافة ابي العباس.
قال : ولما أراد أبو حمزة الخروج من
المدينة خطب في الناس ، وقال يا أهل
الصفحه ٢٠٣ : . حتى انه منع الأموال على
الخليفة وضاقت على الجند أرزاقهم. ولما ولي المعتمد الخلافة سير مفلحاً الى قتال
الصفحه ٢٢٠ : من عمرو بن العاص نفسه على قتل علي ومعاوية لتكون الخلافة له بعدهما. دبرها
مع ابن ملجم المنتدب لقتل علي
الصفحه ٢٥٩ : يطلب الخلافة فيمسكان عن القتال من
أجل الحرم. وقال الراعي يخاطب عبد الملك.
اني حلفت علـى يميـن