الصفحه ٢٣ : لم يصب عصبة منا
الا وقد أصيب مثلها منهم ، وكل مقروح. ولكنا أمثل بقية منهم. وقد جزع القوم وليس
بعد
الصفحه ٣١ : تنوزع في ذلك ،
وشد بسيفه على الأشعث فضم فرسه من الضربة فوقعت في عجز الفرس. ونجا الأشعث ، وكادت
العصبية
الصفحه ١٢٩ :
وترى المقطر في الكتيبة مقدماً
في عصبة قسطوا مع الضلال
أو وان
الصفحه ١٣٠ : فقام عبيدة فقال بسم الله الرحمن
الرحيم. ان الذين جاؤا بالافك عصبة منكم لا تحسبوه شراً لكم بل هو خير لكم
الصفحه ١٩١ : عليهم وانكشفت طائفة من أهل الشام. وثبت ابن عطية في عصبة صبروا معه.
فناداهم يا أهل الشام يا أهل الحفاظ
الصفحه ١٩٨ : الفقه ولا تفتيش عن
حقيقة الصواب. قد قلدوا أمرهم أهواءهم وجعلوا دينهم عصبية لحزب لزموه وأطاعوه في
جميع ما
الصفحه ٢٣٣ : الحنفي (٢)
وهم اكثر الخوارج عدداً. وأشدهم شوكة. واعظمهم عصبية. فارقوا المحكمة. لقولهم كل
من خالفهم من هذه
الصفحه ٣٠٢ :
نذير لكم ان تصبحوا
صرعى بأثناء هذا النهر (١).
٤ ـ قوله. : لما سمع الخوارج يقولون. لا
حكم إلا
الصفحه ٣٠٣ :
١٢ ـ قوله : في معنى الحكمين ( فأجمع
راي ملئكم على أن أختار رجلين ).
١٣ ـ قوله : وقد ارسل رجلاً
الصفحه ٢٤٤ :
وجاء واصل بن عطاء (١). مخالفاً لهذين القولين قال : ان
الفاسق لا مؤمن ولا كافر. وانه في منزلة بين
الصفحه ٢٣٦ : تراه يقول : وما لم يشأ لم يكن ، ورجع
الخازمية الى قول شعيب ، والحمزية منهم الى قول ميمون القدري
الصفحه ٢٤١ : في ابي بكر وعمر. ويقولون في عثمان. كما تقول الروافض في
ابي بكر وعمر. ويقولون في علي نزل قوله تعالى
الصفحه ٢٤٥ :
الناس يضربونه لكل من جمع بين خصلتين. وكان قوله موافقاً لقول الخوارج في تخليد
العصاة في النار مخالفاً لهم
الصفحه ٣٠١ : بالاشارة على أول كل خطبة من قوله. وكل ما ذكره
فيهم بكاملة في نهج البلاغة فيراجع. وكلام علي (ع) كما قيل فوق
الصفحه ٣٢٠ : الأخرى ، حتى صار فيها مصداق قول النبي (ص) ( ستفترق
امتي على ثلاث وسبعين فرقة ).
وأما الخوارج الذين نحن