الصفحه ٢٦٢ :
الناس بالسيف فاقتل
كل من استقبلني. ثم هزمه ابو بلال (٢)
فبعث عبيد الله بن زياد. الى قتال ابي بلال
الصفحه ١٥٥ : . ومن أخذ المدائن كان ما في يديه من
أرض الكوفة اكثر. وقد هاله ذلك فبعث الى عثمان بن قطن فسرحه الى
الصفحه ١٣٢ : . تنحوا بنا عن هذا الموضع. فان اتبعنا المهلب قاتلناه. وأن أقام
على عبد ربه رأيتم فيه ما تحبون فقال له
الصفحه ٩٩ :
يطوف في القتلى فأشاروا عليه برجل من جرم وقالوا أنا لم نر رجلاً قط أشد منه فطوف
ومعه النيران فجعل اذا مر
الصفحه ١٩٩ :
أرجلهم انضاء عبادة.
قد نظر الله اليهم في جوف الليل منحنية أصلابهم على اجزاء القرآن كلما مر أحدهم
الصفحه ٢٣٩ : ابن قتيبة. انه من بني مرة بن عبيد من بني تميم ، وهؤلاء الاباضية. تفرقوا
الى فرق عديدة. وكل فرقهم تقول
الصفحه ٢١٣ : في الهرب حتى دخل القيروان
من يومه. وفل جيشه على يد رشيق وأصحابه ولما وصل الى القيروان منعه أهلها من
الصفحه ٢٥٣ : . وقالوا لا يحل
لنا التصميم على حربهم. ولا يجوز لنا الا وضع السلاح. ورفع الحرب والرجوع الى
المصاحف. وحكمها
الصفحه ٣١٥ : جراحات
اصابته في الحرب. وانتقل ملك اليعاربة الى احمد بن سعيد. ثم بويع مرة ثانية بلعرب
بن حمير ث لخع وقتل
الصفحه ٢٧٨ :
صحار بن العباس : كان من أئمتهم بعمان.
الصدى بن الخلق من بني صريم (١) وفد به الحجاج على عبد
الصفحه ١٣٥ : ينجو فيه إلا من صبر وما مر بي يوم مثل هذا منذ مارست الحروب ، وكسرت
الخوارج أجفان سيوفها وتجاولوا فأجلت
الصفحه ٣٢٢ : (٤)
فأحببت أن أؤلف كتاباً في ـ وقعة النهروان ـ ثم لما سبرت كل ما كتبه المؤرخون
وأرباب السير عن وقعة النهروان
الصفحه ٢٨٤ :
معمر بن المثنى : ابو عبيدة النحوي.
مولى تيم بن مرة كان من علمائهم ، معبد بن ثعلبة رأس المعبدية
الصفحه ٢٨٢ : القائم وقتل القاسم بن عبد الرحمن بن صديق من بني ضبة. كان من
رجالاته.
قريب بن مرة الازدي : خرج في أيام
الصفحه ٢٥ : الجماعة (٢) وثارت الجماعة بالموادعة ، قال فقام
علي (ع) وقال : أنه لم يزل امري معكم على ما أحب الي ان أخذت