الصفحه ٨٥ : نفد من جسر البصرة أقبل على
الناس. فقال اني ما خرجت لأمتار ذهب ولا فضة واني لأحارب قوماً ان ظفرت بهم
الصفحه ٢٢٥ :
( فتكهم بمعن بن زائدة )
كان معن بن زائدة الشيباني يكنى بأبي
الوليد. وقد اشتهر بالكرم والجود
الصفحه ٦٢ :
يترحلوا. فنادى الناس وضمهم ثم اتى الصف. وقال (ع) من يأخذ هذا المصحف فيمشي به
الى هؤلاء القوم. فيدعوهم الى
الصفحه ١٤٧ :
برأت الذمة من رجل من هذا الجند بات الليلة بالكوفة ولم يخرج الى عثمان بن قطن
بالسبخة. فبينا سويد بن عبد
الصفحه ٢٠٦ :
الفرسان المشهورين. مضى هرون منهزماً فعبر دجلة الى العرب قاصداً بني تغلب فنصروه
واجتمعوا اليه ورجع ابن
الصفحه ٢١٧ :
شريف ـ في مسجد الكوفة ـ في محرابه بين يدي ربه بين السجدتين ضربه بسيفه فشق رأسه
الشريف ومضى السيف الى
الصفحه ٣٠٩ :
وذكر صاحب العقد النفيس. احمد بن ادريس
الحسيني المالكي الرزايا الثلاثة التي منها ردهم على النبي
الصفحه ١٧٧ : . فقطعهم مروان
حين قدم الرقة ومضى صامداً الى الضحاك وجموعه حتى التقيا بموضع يقال له الغز. من أرض
كفرتوثا
الصفحه ٣٠٣ :
أمر الحكومة ( أيها الناس انه لم يزل أمري معكم على ما احب حتى نهكتكم الحرب )
الخ.
١٦ ـ قوله : في شأن
الصفحه ٢٢٦ : المؤمنين » وفيما هما على تلك
الحال مر معن فاستجار به الرجل فأمر معن البغدادي الى الخليفة وأعلمه الخبر فغضب
الصفحه ٣٠٨ :
علي (ع) من اصحاب
النهر. قال ابتغوا فيهم فان كانوا القوم الذين ذكرهم رسول الله فان فيهم رجلا مخدج
الصفحه ٢١٤ : طاعته على أن يؤمنه وعياله وأصحابه وحلف له بأغلظ
الايمان على ذلك فأجابه المنصور الى ما طلب وأحضرهم اليه
الصفحه ٢١١ :
على ذلك الى أن
اشتدت شوكته وكثر تبعه في ايام القائم ولد المهدي. فصار يغير ويحرق ويفسد ويغزو
الصفحه ٢٢٩ :
( فتكهم بعامل سوآرء )
قال ابن ابي الحديد : مرّ شبيب في طريقه
الى الكوفة على سورآء فالتفت الى
الصفحه ١٤٦ : حتى دخل المدائن. فكتب الجزل
الى الحجاج ما كان من أمر سعيد ومقتله وفل عسكره. فأجابه الحجاج شاكراً له