الصفحه ١٢٩ : بمدينة فسا فاشتراها منه آزاد
مرد بن الهربذ بمائة الف درهم فلم يهدمها فواقعه المهلب فهزمه ونفاه الى كرمان
الصفحه ١٣٩ :
للقتال كاره. فقال له صالح ارجع اليه فقل له ان كنت ترى رأينا فأرنا من ذلك ما
نعرف ثم نحن مدلجون عنك. وان
الصفحه ٥٣ :
( الخوراج في النهروان )
قال المبرد. ثم مضى القوم إلى «
النهروان ». وقد كانوا ارادوا المضي الى
الصفحه ١١٠ : بينهم.
فارادوا تولية عبيدة بن هلال فقال أدلكم على من هو خير لكم مني من يطاعن في قبل
ويحمي في دبر. عليكم
الصفحه ١٩٦ :
والأمة عنه راضية
رحمة الله عليه ورضوانه ومغفرته ، ثم ولي من بعده عثمان بن عفان فعمل في ست سنين
الصفحه ٢٣٨ :
البدعتين الخروج.
والقدر. وكان الى عهد المأمون ، وقد ظهر فساده في جميع بلاد خراسان. وكرمان
ومكران
الصفحه ٢٣٧ :
القدري ثم رجع عن
قوله وتبع مذهب اهل السنة في باب القدر والمشيئة والاستطاعة فبايعه خوراج كرمان
على
الصفحه ٣٠٥ :
لخروجهم على الناس
أو عن الدين أو عن الحق أو عن علي كرم الله وجهه في صفين (١).
قال ابن ابي
الصفحه ١٨٥ :
صقت خلايقه بعرف الوالد
ثم مضى عبد الواحد الى المدينة. ودعى
بالديوان فضرب على الناس البعث
الصفحه ١٦٤ :
الى القلب ومضى هو
في مائتين الى الميمنة. وذلك بين المغرب والعشاء الآخرة حين أضاء القمر. فناداهم
الصفحه ٩٣ :
الأهواز. وأقام المهلب يجبي ما حواليه من الكور.
قال : ودس المهلب الجواسيس الى عسكر
الخوارج فأتوه
الصفحه ١٩٧ :
والحمد لله رب
العالمين. ثم مضوا على ذلك من اعمالهم واستخفافهم بكتاب الله تعالى قد نبذوه ورا
الصفحه ١٦٦ :
الى سوراء فقال
لأصحابه أيكم يأتيني برأس عاملها فانتدب اليه خمسة من أصحابه فمضوا وقتلوه وجاؤا
برأسه
الصفحه ٦٣ :
وتقدم عبدالله بن
وهب الراسبي. وصاح يا بن أبي طالب. لا نبرح من هذه المعركة أو تأتي على أنفسنا أو
الصفحه ١٠٣ : القباع حتى عزل الحرث وولى مصعب بن الزبير. فكتب
اليه ان أقدم علي واستخلف ابنك المغيرة ففعل ثم مضى الى مصعب