الصفحه ١٦٥ :
كان في علم الله ان تقتل ناصراً للظالمين. وقتل يومئذ وجوه العرب من عسكر العراق
في المعركة. واستمكن شبيب
الصفحه ٥٩ : لأجعلن سنان رمحي في
صدره. أيدعي علم الغيب ولا يصدق بهذا الجمع. قال : فما انتهى علي (ع) الى النهر
وجد
الصفحه ٣٢٠ :
فالسنة تعتقد أن
الخلافة تثبت بالاختيار دون النص من النبي (ص) وان الخلفاء أربعة مترتبين في الفضل
الصفحه ٣١٩ :
بعد الرسول الأعظم والفرق التي تنتحل دين الإسلام. اصولها أربعة فرق. الأولى
البكرية وهم أهل السنة
الصفحه ٥٥ : فقد كذب بالقرآن. قال الله تعالى : ( ان الله
عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام ) ثم قال
الصفحه ١٩٨ : ويدعون علم الغيب لمخلوق لا يعلم ما في داخل
بيته بل لا يعلم ما ينطوي عليه ثوبه أو يحويه جسمه. ينقمون
الصفحه ١٤٧ : وجهزه بألفي فارس منتخبين. وقال اخرج الى شبيب فالقه ولا
تتبعه فخرج بالناس بالسبخة وبلغه أن شبيباً قد أقبل
الصفحه ١٢٤ :
عبد الرحمن بن مخنف
فكل بلد تدخلانه من فتوح أهل البصرة. فالمهلب امير الجماعة فيه وأنت على أهل
الصفحه ٢٦٥ : العلم والحديث ، حتى بلى بهذا المذهب فضل وهلك لعنه الله (٤). وكان عمران مجهولاً قبل ان يلحق
بالخوارج
الصفحه ١٣٤ :
فلما عظم الخطب فيه بعث المهلب الى
المغيرة خل عن الرمح عليهم لعنة الله فخلوا لهم عنه. ثم مضت
الصفحه ٣٠٣ :
١٢ ـ قوله : في معنى الحكمين ( فأجمع
راي ملئكم على أن أختار رجلين ).
١٣ ـ قوله : وقد ارسل رجلاً
الصفحه ٧٠ :
( أحاديث تروى عن عائشة )
ذكر احمد بن مردويه في مناقبه. عن أبي
اليسر الأنصاري. عن ابيه. قال دخلت
الصفحه ٨٤ :
في أبويه ( وان تشرك
بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً ). وقال جل ثناؤه
الصفحه ٢٥٨ : اولوا العلـم والفهـ
ـم هـداة الى الصـراط القويم
خلفـاء الاله فـي الخلق بالعد
الصفحه ١٧٠ :
المدائن فدخلوا
ديراً هناك هذا وخالد بن عتاب يقفوهم فحصرهم في الدير فخرج شبيب اليه فهزمه
وأصحابه