الصفحه ٣٣٤ : التسبيح]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (والدعاء بالمنقول قبل
التسبيح) ففي «الكافي (٢) والتهذيب (٣)» وأكثر
الصفحه ٣٣٥ : ،
______________________________________________________
وبصري ومخّي وعصبي وعظامي وما أقلّته قدماي لله ربّ العالمين ، لكن في
المصباح ذكر موضع «قدماي ، الأرض منّي
الصفحه ٤٠٩ : وعصبي ومخّي وعظامي ، سجد
وجهي البالي الفاني للّذي خلقه وصوّره وشقّ سمعه وبصره ، تبارك الله أحسن الخالقين
الصفحه ٤٤٠ : (٣) والمنتهى (٤) والموجز الحاوي (٥) وكشف الالتباس (٦)» انّ الاولى أن يكون عند قوله تعالى (وَاسْجُدُوا لِلّهِ
الصفحه ٥٣٦ : : هذا حقّ إذا تعمّد الحدث.
وفي «المسالك (٢)» انّ القول بالتخيير حادث. وفي «الروضة (٣)» انّه ليس عليه
الصفحه ٢٧ : الثلاث
مجاز. ولعلّ من مواضع الشبهة أيضاً عنده ما في حسنة زرارة (١) من قوله عليهالسلام : «أدنى ما يجزي من
الصفحه ١١٣ : الاخراوين بالتسبيح ، فيظنّ أنّه معطوف على قوله «فيها» وليس كذلك
وإنّما هو معطوف على قوله في الركعة الاولى
الصفحه ٤٨٦ : .
______________________________________________________
[في مستحبّات التشهّد]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ويستحبّ التورّك فيه)
نقل على ذلك
الإجماع في
الصفحه ٦ : إنّه ينافيه قوله في «المدارك» لا بدّ من المصير إليه ، على أنّ صحيح
الحلبي يحتمل احتمالاً ظاهراً أن يكون
الصفحه ١٥٠ : ،
______________________________________________________
[عدم جواز الزيادة على الحمد في الثالثة والرابعة]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ولا تجوز الزيادة على
الصفحه ٢٠٠ : النوافل ، انتهى * ولا وجه لحمله على التقية كما صنع من قطع بحجّيته
لعدم المخالف من العامّة كما سمعت.
قوله
الصفحه ٢٠٢ : بأن يجهر بالبسملة في الأخيرتين. وفي «مجمع البرهان (٦)» انّه ليس من الضعف بمكانة القولين الآخرين يريد
الصفحه ٢٣٢ :
والتوجّه أمام القراءة ،
______________________________________________________
إذ قوله سبحانه
الصفحه ٢٦٦ : نقل إنّ المراد الإبطال بالكفر كما فسّره جماعة (١).
وأمّا قول
الصادق عليهالسلام في خبر عبيد ابن
الصفحه ٢٧٨ : تقدّم القول بأنّ القراءة خلالها نسياناً توجب الإعادة من رأس ، فالقول
بإعادة البسملة وما بعدها لا غير لا