الصفحه ٧٨ : فنون وعلوم مختلفات ، وذلك بعد أن تعاطيت جملة وافرة من العلوم مع
غصن دوحة هذه الدولة الأنضر ، ونجم
الصفحه ٦٦٩ :
لست تبقى (أخا) لنفسك تدوم لك مودته ، وتبقى لك مواصلته حال كونك (لا تلمه)
من لم شيء جمع بعضه إلى
الصفحه ٦٨٠ :
النسل هو الذى يطلب الإتيان منه شرعا لتلك الحكمة ، فلزم من هذا الكلام
فأتوهن من مكان الحرث وهو أن
الصفحه ٢٠٤ :
قوله تعالى (فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الْيَمِّ ما غَشِيَهُمْ)(١) فإن فى هذا الإبهام الكائن فى ما غشيهم من
الصفحه ٣٥ :
الطيبى فى التبيان فى جوابه بيتين لطيفين هما :
كم من أديب فهم قلبه
مستكمل العقل مقل
الصفحه ١١٦ : الكثير ، ولو كان على خلاف القياس ، إذ ذلك كالاستثناء من القانون
، كقلب الهمزة من الهاء فى لفظ ماء ، وكقلب
الصفحه ٦٣١ : القليل من الناس فيثبت له الفضل ،
__________________
(١) البيت لأبى الطيب
المتنبى فى شرح ديوانه
الصفحه ٢٦ :
داخِرِينَ)(١).
٧ ـ ثم إنّه
ربّما جعل ذريعة إلى التعريض بالتعظيم :
لشأنه ؛ نحو [من
الكامل
الصفحه ٦٨١ : له فينجيه من جهنم ، التى فى فؤاده بالوصال.
ثم إن النسبة
المبينة للاعتراض باعتبار الألقاب السابقة
الصفحه ١٨٠ :
(أو عادة) أى :
وكاستحالة قيام المسند بالمسند إليه المذكور معه من جهة العادة (نحو هزم الأمير
الجند
الصفحه ٥٦٣ :
إبراهيم فى جواب الملائكة ((سَلامٌ)) برفع سلام على أنه مبتدأ حذف خبره فاستفيد منه أنه
حياهم بتحية
الصفحه ٢٠٧ : ء
__________________
(١) من البسيط وهو
لعبدة بن الطيب العبثمى في ديوانه ص ٥٩ ، وتاج العروس (كوف).
الصفحه ٢٥ : : (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ)(٢).
٤ ـ أو التفخيم
؛ نحو : (فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الْيَمِّ
الصفحه ٣٩٤ : بعد إيراده ، وعلى هذا يكون المراد بالمقام ما هو أعم من
مقام مراعاة صفة الكلام ، ومقام اقتضاء إيراده
الصفحه ٤٩٧ :
ينهى فهو من المجاز المرسل لعلاقة اللزوم فى الجملة. (و) ك (التحقير نحو) قولك (من
هذا) لقصد احتقاره مع