الصفحه ٦٥٨ : ءنى رجل وزيد أو رجال
وزيد وعمرو وخالد ، فهل يكون من هذا الباب أو لا فيه نظر وقد مثل ابن مالك لذكر
الصفحه ٦٠٤ : تقدير المبتدأ هو مرتضى ابن مالك (وقيل) أيضا فى
الجواب عن ذلك (الأول) يعنى قولهم : قمت وأصك وجهه (شاذ) لا
الصفحه ٤١٦ : عمرو فى الشرف ، وربما
للمكان المعنوى من غير مراعاة الشرف فى غيره ، كما فى المتن على ما قررنا ، ونقلها
الصفحه ١١٥ : بالفصاحة ، فهذا التصريح يدل على الغرابة لو لم
يدل على التوليد ، فيعود فى الحقيقة لمثل ما فى المتن ـ تأمل
الصفحه ١٦٧ : ، ولم يمثل المصنف فى المتن لهذا القسم
لقلة وجوده.
(و) رابعها : ما لا يطابق الواقع ولا الاعتقاد ك (قولك
الصفحه ١٣٤ : فى علم متن اللغة) يعنى :
أن تمييز الفصيح من غيره لما كان موقوفا على معرفة الأمور المنافية للفصاحة
الصفحه ٧٩ :
ولما وفقت بعون
الله تعالى لقراءة ذلك الشرح مررت فيه على غوامض ربما تعتاص على بعض الأفهام ،
ومحال
الصفحه ٢٩٥ : المتن على ظاهره فلا يحتاج إلى جعل اللطيفة فيه هى
أن فيه تنبيها على أن العبد إذا أخذ فى القراءة ينبغى أن
الصفحه ١٧ : .
٢ ـ وإلى تمييز
الفصيح من غيره :
والثاني (٣) : منه ما يبيّن فى علم متن اللغة ، أو التصريف ، أو
النحو ، أو
الصفحه ٢٧٥ : القصر
دون النسيان ، وهذا ولو نفى الخلف فى القول ، ولكن
__________________
(١) ذكره مالك فى «الموطأ
الصفحه ٢١٨ : ابن الحاجب
فى نحو قوله تعالى : (وَكانُوا فِيهِ مِنَ
الزَّاهِدِينَ)(٤) إن الألف واللام هى المعرفة
الصفحه ١٠ :
مؤلفاته
: يبدو أن ابن
يعقوب كان له باع طويل فى التأليف ؛ حيث ذكرت له كتب التراجم كثيرا من الكتب
الصفحه ٢٩٤ : بالحمد (مالك الأمر كله فى يوم الجزاء) وقد
تقدم فى ضمن ذكر الصفات ذكر معنى هذه الخلقة وإنما أفادت ملك
الصفحه ٨٣ :
أخر يكون النظر فيها كالشهود بالمصباح ، وفى ذكر اسم المصباح الذى هو اسم
كتاب لابن مالك (١) إيهام
الصفحه ٢٩٢ :
عليه أولا من الحيلولة (و) مثال الالتفات من الخطاب (إلى الغيبة قوله تعالى
(حَتَّى إِذا كُنْتُمْ
فِي