الصفحه ٤٤٥ : هلاكه منزلة إنكارهم إياه) أى : ويلزم
من ذلك تنزيل علمهم منزلة جهلهم ؛ لأن الإنكار يستلزم الجهل ولما نزل
الصفحه ٥٣٨ : إنشاء فتجويزه إذا لم تراع
البلاغة ، كذا قيل ، وفيه نظر ؛ لأن الجائز لغة ما لم يكن نادرا ينافي البلاغة
الصفحه ١٥٦ : لما نزل عالمهم منزلة الجاهل نفى
عنه العلم ؛ لأنه والجاهل سواء ، فرجع إلى أنه من باب تنزيل الشيء منزلة
الصفحه ٦٧١ : إلى الفساد بدوامه ، كما يومى لذلك قوله : ديمة لأنها
هى المطر الدائم زاد قوله غير مفسدها دفعا لذلك
الصفحه ١٣٨ : الكل
بدون الجزء ، كذا يستفاد من كلامهم وفيه نظر ؛ لأن اعتبار المطابقة أيضا لا عبرة
بها فى باب البلاغة
الصفحه ٥٨٥ : لأن الكلام فى تعدد الصور ليعطف بعضها على بعض ، بخلاف ما إذا
حمل الترتب على الحضور على وجه مخصوص ، فقد
الصفحه ٣٠٦ : الخصوصية فى ذلك لإن ، وتكرارها
بوب له سيبويه فقال : باب إن مالا وإن ولدا فإن قيل إذا وجدت القرينة ، صح
الصفحه ٤٥٠ :
أن نفيه من شأنه أن يلحق بالظواهر والضروريات التى لا تنكر ، (ولذلك) أى :
ولأجل تضمن كلامهم المبالغة
الصفحه ٩ : أن كتب التراجم
لم تذكر له شيوخا يكون قد تتلمذ على أيديهم ، أو أفاد من علمهم ، ولم يذكروا له ـ أيضا
الصفحه ٣٥٢ : استحضار المستقبل لم يوجد فى كلامهم ، وعليه يكون
الاستحضار فى الآية بعد تنزيل المستقبل منزلة الماضى ليجرى
الصفحه ١٥٥ : ، كما
إذا آذاك إنسان إذ ترى أنه لا يباشر به إلا من يعتقد مؤذيه كفره ولا يعلم الله
ورسوله فتقول تنزيلا له
الصفحه ٤٧٦ :
والآخر : إنه فهم من كلام النحويين ما لا يدل عليه ؛ لأن قولنا
يجب تجريد صدر الجملة الحالية من علامة
الصفحه ٥٨٨ :
التأمل ضعيف ؛ لأن الجامع ليس هو نفس الضدين ، كما لا يخفى وقد أجاب عنه
بما ظهر به عدم وروده وهو ما
الصفحه ٣٦٧ : أهم من الآخر. وأما كون
التخصيص ـ مثلا ـ سببيا للتقديم ، فلا ينافى كونه سببا للأهمية ؛ لأن الأهمية أعم
الصفحه ٣٠٥ : إنه لا بد من
القرينة ، فالقرينة فيما فيه إذا الفجائية كونها دالة على مطلق الوجود ؛ لأن
مفاجأة الشي