الصفحه ٩١ : منشورا) شبه الفضائل جمع فضيلة وهو ما يمدح به
الإنسان من الأخلاق بالموتى فى ذهابها واضمحلالها منذ أزمان
الصفحه ١٠١ : البلاغة وتوابعها (من الكتب المشهورة) وهو بيان «لما» أى : كان القسم
الثالث أعظم المصنفات التى هى الكتب
الصفحه ٥٤٦ : يعتبر فى
مقابلته ما هو من جنسه من الكتب السماوية ، وقد تقدم أن ذلك من الملك الأعظم ، فلا
يكون فيه نقص
الصفحه ٥٤٣ : الكتب التى وقع
الحصر باعتبارها بالنقصان ، ولا فى باطنه ؛ لأن الملك الأعظم له أن يفضل ما شاء من
كتبه على
الصفحه ١٠ :
مؤلفاته
: يبدو أن ابن
يعقوب كان له باع طويل فى التأليف ؛ حيث ذكرت له كتب التراجم كثيرا من الكتب
الصفحه ١٣ : ما صنّف فيه
من الكتب المشهورة نفعا ؛ لكونه أحسنها ترتيبا ، وأتّمها تحريرا ، وأكثرها للأصول
جمعا
الصفحه ٨٣ : السامع ، وفى ذكر
__________________
(١) المصباح في علوم
البلاغة لبدر الدين بن مالك من الكتب الجيدة
الصفحه ١٠٢ : الكتب ، ولكونه أتم منها فى تحريره ، والتحرير والتهذيب
والتنقيح بإزالة موجبات التعقيد والخلل والتفاوت فى
الصفحه ٧٨ : ، ثم إن من أحكم كتبه المتداولات الكتاب المسمّى بتلخيص المفتاح ، فإن
فيه من اللطائف والمعانى ما لا تحيط
الصفحه ٩ : ميلاده
مجهول حيث لم تحدد كتب التراجم سنة ميلاده ، ولكنهم ذكروا أنه من أهل فاس بالمغرب
العربى.
حياته
الصفحه ١٩٨ : غيرها من باب تعدد الوضع ، فتدخل فى
الأعلام المشتركة وكل ما يقدر فى أسماء الكتب من غير هذا ، فهو تمحل لا
الصفحه ٣٨٣ : الكناية على ما يأتى.
ففى تركه
المفعول والإعراض عنه إشعار بأن فضائله قد بلغت من الظهور والكثرة إلى حيث
الصفحه ١٢١ : ،
أبوه يقاربه) (١)
أى لم يوجد
لهذا الممدوح مثل ، هو (حى يقاربه) أى أحد يشبهه فى الفضائل كائن ذلك
الصفحه ٩٣ : (ملاذ) أى
: ملجأ (أرباب) أى أصحاب (الفضائل) وهى ما يطلب تحصيله من الفضل (و) لا زالت (عون
الإسلام
الصفحه ٦٣١ : فضل فيها) (١) أى : فى الدنيا (للشجاعة والندى وصبر الفتى لو لا لقاء
شعوب) بفتح الشين وهو من أسما