الصفحه ١٨٧ : يحسن ، فقال ابن جريج : أنا العزيز إلى أيّهما شئت واليته. قال أبو
يحيى : وهذا قول ابن جريج ، وأما أنا
الصفحه ١٦٧ : ، واظهار العصبية عليهم ، وكان هو أول من أظهر اللعن
على المنبر بمكة في خطبته (٢).
١٩٢٨ ـ فحدّثني
عبد الله
الصفحه ١٨٦ : اسود ينادي حول المسجد الحرام : القرآن مخلوق ، وكلاما غيره ، وكان
قليل العلم ، شديد العصبية. أه.
وقد
الصفحه ٢٥٩ : يقول : «ما أحرز الولد فهو للعصبة من
كان». قال : فقضى لنا به وكتب لنا به كتابا فيه شهادة عبد الرحمن بن
الصفحه ٣٤٢ :
الولد فهو للعصبة ، من كان». فقضى لنا به ، وكتب لنا به كتابا فيه شهادة عبد
الرحمن بن عوف ، وزيد بن ثابت
الصفحه ١٣ : سفيان ، عن جابر الجعفي ، قال : رجع ابن عباس ـ رضي
الله عنهما ـ عن قوله في المتعة والصرف ، وعن كلمة أخرى
الصفحه ٣٦ : لأتيته حتى أحضر الختمة ، قال :
وهيب : فذكرت لحميد قول عطاء ، فقال : أنا آتيه حتى أختم عنده. قال : فذكرت
الصفحه ٥٦ : في الفتح ٣ / ٥٠٧ وعزاه للفاكهي.
وقوله (بعجت) أي : شقّت وفتحت. وقوله (كظاما)
: هي آبار تحفر متقاربة
الصفحه ٦٣ : .
وقال سعيد :
ويأمر من معه أن يكبّروا ، فلا أدري أتأوّل قول الله ـ عزّ وجلّ ـ (وَاذْكُرُوا اللهَ فِي
الصفحه ١٣٩ : النكث والتبديل ، ألم يزعكم الفتح المبين عن
القول في أمير المؤمنين ، كلا والله حتى يحمل أوزارهم وأوزار
الصفحه ١٧٩ : المؤمنين. فقيل له : تبدأ بنفسك قبل أمير المؤمنين؟! قال : إنّ لنا
الكبر عليهم. فلما بلغ قوله عمر ـ رضي الله
الصفحه ١٨٠ : الله صلّى الله عليه وسلم يقول) أفاد ابن حجر
أن أباه هنا ، هو : عمر بن الخطاب. وقال : تجوّز في قوله
الصفحه ٤٠٥ : صلاة الكسوف بمكة والاستسقاء
١٢
ذكر قول أهل مكة في المتعة
٢١
ذكر قول أهل
الصفحه ٧ :
ابراهيم بن الزبرقان ، عن صالح بن حيّان ، عن [ابن](١) بريدة في قوله (عُرُباً)(٢) قال : الشيكلة بلغة
الصفحه ٩ : .
١٧٠٣ ـ حدّثنا
محمد بن أبي عمر ، قال : ثنا سفيان في قوله ـ تعالى ـ (وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ