الصفحه ٣٥ : في بعض كلماته كما في روايات أهل السنة
يصرّح : والله إنّي لا أُريد الباه ، وإنّما أُريد أن يكون لي نسب
الصفحه ٢٥ :
وهل كان لمساً فقط كما يروون ؟!
النقطة الخامسة :
قال عمر للناس في المسجد بعد أن وقع هذا
التزويج
الصفحه ٢٣ : أولاد جعفر.
هذا في الطبقات وفي المستدرك.
العذر
الثالث : إنّ لي أميرين معي ـ يعني الحسن
والحسين
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد :
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة
والسلام على محمّد وآله الطيبين
الصفحه ٢١ : ابنة علي ، وتعجّبهم واضح وسيتّضح
أكثر ، حتّى صعد عمر المنبر وقال : أيها الناس والله ما حملني على
الصفحه ١٣ : هذه الجهة.
وأنا أذكر أوّلاً روايات القوم عن أهل
البيت ، ثمّ أذكر رواياتهم عن غير أهل البيت.
رواية
الصفحه ٨ : الانترنت العالمية صوتاً وكتابةً.
كما يجري تكثيرها عبر التسجيل الصوتي
والمرئي وتوزيعها على المراكز
الصفحه ٣٢ : دخل بها ، كان له منها ولد أو
أولاد ، لا يوجد عندنا في الأدلّة المعتبرة.
وأيضاً : اشتركت رواياتنا
الصفحه ١٦ :
وابن أبي مليكه ، كان من الخوارج ، وكان
مؤذّناً لابن الزبير بمكة وقاضياً له. هذا بتهذيب التهذيب
الصفحه ٣٠ :
سنداً ، فقط من كتب
أصحابنا.
الرواية الأولى :
عن أبي عبدالله عليهالسلام : لمّا خطب عمر قال له
الصفحه ٢٦ :
في بعض الروايات : ولدت له زيداً ، أي
ذكراً اسمه زيد.
وفي رواية الطبقات : زيد ورقية.
وفي رواية
الصفحه ١٠ : يزوّجه ابنته ؟
وإن كان قد تحقّق هذا التزويج ، فهل
تحقق عن طوع ورغبة أو تحقق في ظروف خاصة وملابسات
الصفحه ١٤ : : كتبت عنه وأمسكت عن الرواية عنه
، لكثرة كلام الناس فيه ، قال مطيّن : كان يكذب ، قال أبو أحمد الحاكم
الصفحه ١٧ : ، قال ابن سعد : كان
يدلّس ، قال أحمد في حديث ابن وهب عن ابن جريج شيء ، وقال أبو عوانة : صدق لانّه
يأتي
الصفحه ٣١ : .
هذا أيضاً في كتاب النكاح (٢).
وتلخّص : إنّه كان هناك تهديد من الرجل
، بأيّ شكل من الأشكال ، في