الصفحه ١٥ : : ضعيف ، ابن حبّان : لا يحلّ كتب حديثه إلاّ على جهة التعجّب
كان يتفرّد بالموضوعات عن الأثبات ، البخاري في
الصفحه ١٨ : حبّان في المجروحين
(٤) ، والعقيلي
في الضعفاء الكبير (٥)
، والذهبي أورده في الميزان ، وأيضاً أورده في
الصفحه ٢٩ : الأخبار.
القسم الثاني :
ما روي في هذا الباب من طرقنا ، إلاّ أنّه
ضعيف سنداً ولا نعتبره.
القسم الثالث
الصفحه ٣٠ :
سنداً ، فقط من كتب
أصحابنا.
الرواية الأولى :
عن أبي عبدالله عليهالسلام : لمّا خطب عمر قال له
الصفحه ٢١ :
البحث حول متن الخبر
حينئذ ننظر في متون الخبر ، ولم أقرأ
لكم بعدُ شيئاً من المتون ، وهنا نقاط
الصفحه ٣٤ : زادوا في القضية ؟ وليست القضية إلاّ خطبة وتهديداً واعتذاراً
من علي ، ثمّ إلحاحاً وتهديداً من عمر ، ثمّ
الصفحه ٢٥ : الإصابة
وغيرها من الكتب.
ثمّ إنّ هذا أي قول الناس للمتزوّج
بالرفاء والبنين ، هذا من رسوم الجاهلية ، وقد
الصفحه ٢٣ : المشورات.
فالاعتذارات هذه لماذا ؟ والتهديدات من
عمر لماذا ؟
النقطة الثالثة :
ذكر الواقدي كما في كتاب
الصفحه ٣٢ : إلى العباس ، فزوّجها العباس ، وذلك
فرج غصب منّا ، إلاّ أن الرواية تقول بأنّه لمّا مات جاء علي وأخذ
الصفحه ٣٣ : أُمّ كلثوم من علي ، هدّده واعتذر
علي ، هدّده مرّة أُخرى ، وجعل يعاود ويكرّر ، إلى أن أوكل علي الأمر إلى
الصفحه ١٧ : عقبة
بن عامر الجهني ، في هذا السند : موسى بن علي اللخمي ، هذا الرجل كان والي مصر من
سنة ١٥٥ حتّى سنة
الصفحه ٩ : الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من الأولين
والآخرين.
بحثنا في هذه الليلة حول مسألة تزويج
أُمّ
الصفحه ١٢ : من البحث عن هذا الخبر بحثاً
علميّاً تحقيقيّاً ، لا يكون فيه أيّ إفراط أو تفريط بأيّ نقطة أساسيّة
الصفحه ٣٥ : الفائدة توضّح لنا جانباً
من الأمر كما أشرت من قبل :
كان عمر يقصد من هذا أنْ يغطّي على
القضايا السابقة
الصفحه ٧ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة
من المفاعلة الدائمة بين الاُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة