الصفحه ٢٧ : الراوي : حضرت جنازة صبي وامرأة فقدّم الصبي ممّا يلي الامام إلى آخره.
فمن المرأة ؟ غير معلوم ، ومن الصبي
الصفحه ٢٣ : أن ينظر إليها ، فلمّا رجعت البنت قالت لأبيها : ما نشر البردة ولا
نظر الاّ إليّ.
هكذا يصوّرون ، أنّ
الصفحه ٣١ :
زوجها أين تعتد ؟
مسألة شرعية ، المرأة زوجها يتوفّى ، يموت
، فزوجته أين تعتد عدّة الوفاة ، في بيت
الصفحه ٢٩ : تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
القسم الأول :
يشتمل على ما لا نصدّق به ، أو لا يصدّق
به كثير من الناس ، وذلك
الصفحه ١٨ : : ميزان
الاعتدال ٣ / ٦٦٢ ، المغني في الضعفاء ٢ / ٦١٩ ، مرآة الجنان
الصفحه ٢٤ : المسجد أمام الناس ، فبدل أن ينظر الرجل إلى القماش نظر
إليها ، وكشف عن ساقها.
فجاء بعضهم ، وهذّب هذه
الصفحه ٣٥ :
وإنّما ذكرت لكم
النقاط المهمّة في تلك المتون بعد النظر في أسانيد تلك الأخبار.
وهنا فائدة ، هذه
الصفحه ١٥ :
وعامّة حديثه منكر ،
أبو زرعة يقول : واهي الحديث ، البخاري : فيه نظر ، أبو داود يقول : ليس بشي
الصفحه ٣٢ :
إذن التهديد كان ، وأمير المؤمنين فوّض
الأمر إلى العباس ، ولم يوافق أوّلاً ، إعتذر بأنّها صغيرة
الصفحه ٣٣ : أُمّ كلثوم من علي ، هدّده واعتذر
علي ، هدّده مرّة أُخرى ، وجعل يعاود ويكرّر ، إلى أن أوكل علي الأمر إلى
الصفحه ١٠ : القضيّة التاريخيّة إلى قضايا أُخرى ، ويستكشف منها أُمور أُخرى.
ولذا نرى أنّ علماء الفريقين يهتمّون
بهذه
الصفحه ٣٤ : إيكال الأمر إلى العباس ، ووقوع العقد
، وانتقال البنت إلى دار عمر ، ولا أكثر من هذا.
ولو أردت أن أذكر
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة المركز
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود ومضاعفتها
الصفحه ١٧ : عقبة
بن عامر الجهني ، في هذا السند : موسى بن علي اللخمي ، هذا الرجل كان والي مصر من
سنة ١٥٥ حتّى سنة
الصفحه ٢٢ : إلى تهديد ، إمّا تكون
وإمّا أنْ لا تكون ، ولا تحتاج إلى تهديد !!
وفي رواية في مجمع الزوائد : لمّا