الصفحه ٢٥٧ :
روى سهل ابن
سعيد عن أبيه قال : (ان النبي (ص) رأى ذلك وقال انه (ص) لم يستجمع بعد ذلك ضاحكا
حتى مات
الصفحه ٢٨٤ :
البعض ان الدلوك هو الميل ، وسمي الزوال دلوكا لان الشمس تميل عنده الى جهة المغرب
، كما ان المغرب سمي به
الصفحه ١٨٥ : المشرق والمغرب ، أو ان الواحد منهم يحمل ثقل الأرض كلها فوق جناحه ،
وما هذه الإشارات الا الى سعة السماوات
الصفحه ١٩١ : والمغرب
، فاذا كان في السّحر نشر جناحية وخفق بهما ، وصرخ بالتسبيح ويقول : سبحان الله
الملك القدوس ، سبحان
الصفحه ٢٧٦ : .
ولكي نقاوم
ضغوط الشياطين علينا ان نقيم الصلاة لدلوك الشمس (وقت الظهيرة والعصر) الى غسق
الليل (المغرب
الصفحه ٣٤٧ :
شيء سببا ووسيلة اما هو فقد مضى على طريق الأسباب الى أهدافه النبيلة ، فبلغ مغرب
الشمس وسار في أهلها
الصفحه ٤٦٩ : بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَها تَغْرُبُ
فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَها قَوْماً قُلْنا يا ذَا
الصفحه ٤٧٦ : .
سياسة العدل :
[٨٦] (حَتَّى إِذا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ
وَجَدَها تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ
الصفحه ٤٧٩ :
الى الثياب أيضا.
[٩١] (كَذلِكَ وَقَدْ أَحَطْنا بِما لَدَيْهِ
خُبْراً)
هذا التحول من
المغرب الى
الصفحه ٤١٣ :
لحظة سعيدة في حياتهم ، تبعث في أنفسهم الغرور ، لأنهم بعد صبر وانتظار
طويل يرون الثمار وهي وفيرة
الصفحه ٩٤ : » لإسراعهم في الطاعة (١).
ويبدو أن
الحفيد هو الفرد الذي يخدم الشخص ، سواء كان ابن ابنه أو ابن بنته أو زوج
الصفحه ٢٢٠ : )
فالأب أو الام
عند ما يكبران تتغيّر حالتهما النفسية فتكون طلباتهما بحيث قد لا يستطيع الابن ان
يوفرها لهما
الصفحه ٢٢١ :
(وَقُلْ رَبِّ
ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانِي صَغِيراً)
فكم يتعب الأب
والام على الابن ، فالام تنهض
الصفحه ٨٨ : طيبة ، أما السّكر فقد اختلفت
كلمات العلماء فيها ، وأمثل القول ما جاء مأثورا عن ابن عباس أنه قال
الصفحه ٢٥٦ : انه يختلف تماما ،
ونبي الله إبراهيم أراد ان يذبح ابنه بسبب رؤيا.
«قالَ يا بُنَيَّ
إِنِّي أَرى فِي