الصفحه ٣١٧ : موضوع.
رواه العقيلي ٣ / ٦٨ من طريق : أبي عمرو
، عن يونس ، وقال : هو إسناد مجهول لا يعرف. ورواه ابن عدي
الصفحه ١٧٠ : [البركة](٢) مطروحة حتى نقلت حين بنى المهدي المسجد الحرام ، فوضعت
حيث هي الساعة. واحتج في ذلك بأن النبي
الصفحه ٦٧ : .
ذكر أسماء
زمزم
أعطاني أحمد بن
محمد بن ابراهيم كتابا ذكر أنه عن أشياخه من أهل مكة فكتبته من كتابه
الصفحه ١٩٧ : بن ابراهيم إذ كان بمكة (٢).
__________________
(١) أفاد الأستاذ ملحس أنّه الباب الذي
سمي (باب
الصفحه ٢٧١ : الخبر ، فقال : ارجعا إلى المكان الذي أصابكما فيه هذا فادعوا
الله فيه ، فدعوا ففرجت أيديهما.
١٥٠٨
الصفحه ١٢٠ : . ثم إن ابن اسحاق لم يسمّ
شيوخه هنا.
إلّا أن الحديث قد روي من طرق أخرى. فقد
رواه الطبراني من طريق
الصفحه ٤٤ : يقول : يا دومة يا دومة ، قال : فسألت رجلا من أهل
الكتاب ، وأخبرته بالذي سمعت ، فقال : إنّ الملك الذي
الصفحه ٣٧ : صحيح.
رواه عبد الرزاق ٥ / ١١٨.
وذكره السيوطي في الدر المنثور ٣ / ٢٢٣
، وعزاه لعبد الرزاق.
١٠٩٦
الصفحه ٣٠ : : انزعوا ولا تهابوا ، فو الذي
نفسي بيده إني أجدها في كتاب الله ـ عزّ وجلّ ـ الرّواء. فقال العباس ـ رضي الله
الصفحه ٨٧ :
العاص ـ رضي الله عنهما ـ أنه قال : أساس المسجد الذي وضعه ابراهيم ـ عليه
السلام ـ الحزورة ، من
الصفحه ١٠ : هذه الخصال :
زمزم بئر لكم
مباركة
تمثالها في
الكتاب ذى العلم
طعام
الصفحه ١٠٤ : ء ، أنه سمع ابن الزبير ـ رضي الله عنهما ـ يقول على المنبر : صلاة في المسجد
الحرام خير من ألف صلاة فيما
الصفحه ٣٤ : إليه أرواح الكفار. أنظر بعض خبره في معجم البلدان ١ /
٤٠٥ ـ ٤٠٦.
(٢) رواه عبد الرزاق ٥ / ١١٩ ، من طريق
الصفحه ٢٣٧ : . ضعيف. وأنظر
الخبر (٤٦٨).
١٤٣٠ ـ إسناده ضعيف جدا.
عمر بن قيس ، هو : المكي : متروك.
التقريب ٢ / ٦٢
الصفحه ٣٦٨ :
يمدّه برجال ، فأجابه عبد الملك إلى ذلك ، وكتب إلى طارق بن عمرو يأمره أن
يلحق بالحجاج. قال : وكان