الصفحه ٦٧ : ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ أمام القوم ، قال : فإذا حسين مع الغلمان يلاعبهم.
قال : فأراد رسول الله ـ صلّى
الصفحه ٨٩ : ، قال : ثم قعد على رابيّة ، وقال :
يقتل هاهنا قوم أفضل شهداء على وجه
الأرض لا [ ٤٦ / ب ] يكون شهدا
الصفحه ١١٠ : اُمته ، وقال :
إنّي لا أحسب القوم إلاّ مقاتلوكم غداّ
وقد أذنت لكم جميعاّ فانتم في حلّ مني ، وهذا الليل
الصفحه ٦٣ : وعبد بن
حميد والترمذي وابن حبّان والضياء المقدسي ( زاد ابن أبي شيبة : ثلاث مرّات ) ، عنهم
كنز العمّال
الصفحه ٧٤ : / أ ] منكبيك من لعنه رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ قال :
فقال : وزاد (١).
٢٢٨ ـ قال : أخبرنا يعلى بن
الصفحه ٧٩ : من قريش : إذا دخلت
مسجد رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ فرأيت حلقة فيها قوم كأنّ على رؤوسهم
الطير
الصفحه ٨١ : ! فقال مسوّر : لا تحمل على القوم ، فالذي صنعوا أوصل ، وصلوا
رحماً ووضعوا كريمتهم حيث أحبّوا.
٢٤٧ ـ قال
الصفحه ٩٣ : قوم إلى محمد بن الحنفية
فطلبوا إليه أن يخرج معهم فأبى ، وجاء إلى الحسين فاخبره بما عرضوا عليه ، وقال
الصفحه ٩٦ : أبي واُمّي متّعنا بنفسك ، ولا تسر إلى العراق ، فوالله لئن قتلك هؤلاء
القوم ليتّخذنا خولاً وعبيداً
الصفحه ١٠٦ : ؟ قالوا : يهجر ، وتحشحش القوم في البيت ، فأنكر عبيدالله
ما رأى منهم فوثب فخرج ، ودعا مولى لهانئ بن عروة
الصفحه ٧٠ : بإسناد آخر عن حمّاد بن زيد عن معمّر عن الزهري بأوجز منه.
(١) إسناده منقطع
حسب مصطلح القوم.
الصفحه ٩٤ : مشفق ، وقد بلغني أنّه كاتبك قوم من شيعتكم
بالكوفة يدعونك إلى الخروج إليهم ، فلا تخرج ، فإنّي سمعت أباك
الصفحه ٩٧ : : انّي لكاره لوجهك هذا ، تخرج إلى قوم
قتلوا أباك وطعنوا أخاك حتى تركهم سخطة وملّة لهم ، اُذكّرك الله أن
الصفحه ١٠٤ : مبتهراً ؟! قال : انّ
خير ما أمضيت ما وقيت به عرضك ، والفرزدق شاعر لا يؤمن.
فقال قوم لاسماعيل : وما عسى
الصفحه ١٠٧ : القوم إلاّ سيخذلوننا
__________________
(١) هو عبدالله بن
الزبير ـ بفتح الزاي ـ الاسدي ، اسد خزيمة