الصفحه ١١٢ : رضى ؟ قال : لو كان الأمر اليّ فعلت ، فقال : سبحان
الله ما اعظم هذا ! أن يعرض ابن بنت رسول الله صلّى
الصفحه ٧٠ : .
فخرج الحسن والحسين ابنا علي من بيت
اُمّهما فاطمة بنت رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ يتخطّيان الناس
الصفحه ٧٧ : طافا اُسبوعاً وصلّيا ركعتين.
فقال الناس : هذان ابنا بنت رسول الله ـ
صلّى الله عليه وسلّم ـ فحطمهما
الصفحه ١٠٠ :
بنت الرسول وخير الناس قد علموا
وفضلها لكم فضل وغيركم
من قومكم لهم في فضلها
الصفحه ١٠٢ : ، وفاطمة بنت رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم ، وبالله ما أحد يسلّمه الله أحبّ إلينا من الحسين !
فاياك أن
الصفحه ٥٧ : .
ويكنّى أبا عبدالله.
واُمّه فاطمة بنت رسول الله ـ صلّى الله
عليه وسلّم ـ واُمّها خديجة بنت خويلد بن أسد
الصفحه ٩٥ : أوصاه به ، وقال : اُنظر حسين بن علي بن فاطمة بنت رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم ، فانّه أحبّ الناس إلى
الصفحه ٥٨ : قال : [ ٣٣ / أ ] يا رسول الله ، رأيت في ما يري النائم كأنّ عضواً من
أعضائك في بيتي ؟! فقال : خيراً
الصفحه ١١٣ : بسواد
يقاتل قتال الفارس الشجاع.
قال : ودعا رجل من أهل الشام علي بن
حسين الأكبر ـ واُمه آمنة بنت أبي
الصفحه ٧٦ : : أخبرنا سهل بن شعيب ، عن قنان النهمي ،
عن جعيد همدان ، قال : أتيت الحسين بن
علي وعلى صدره سكينة بنت حسين
الصفحه ٩٨ : في قوة وعدة ، فجزّاه خيراً وقال : أستخير الله في ذلك.
وكتبت إليه عمرة بنت عبدالرحمن تعظّم
عليه ما
الصفحه ٦٠ : سماك ، عن قابوس بن المخارق ، عن لبابة بنت الحارث ، قالت
:
كان الحسين بن علي في حجر رسول الله ـ
صلّى
الصفحه ٨١ :
دون خالها.
فقال حسين : نشدتكم الله أتعلمون أنّ
الحسن خطب عائشة بنت عثمان فولّوك أمرها ، فلمّا
الصفحه ١١٨ : الكندي.
واخذ رجل من أهل العراق حلي فاطمة بنت
حسين وهو يبكي ! فقالت : لم تبكي ؟ فقال : أسلب ابنة رسول
الصفحه ١١٩ : زينب بنت علي بابن زياد : حسبك من دمائنا ، أسألك
بالله ان قتلته إلاّ قتلتني معه ، فتركه.
قال : ولمّا