الصفحه ٨٥ : الذُّنُوبَ جَمِيعًا ). (٢) !!
_____________
(١)
النصائح الكافية : ١٢٥ عن ابن عبد البرّ.
(٢)
شرح نهج
الصفحه ٢٠ :
أشهرهم
في ذلك ابن تيميّة..
لقد نصر ابن تيميّة تلك
العقائد بكلّ قوّة وكافح عنها طويلاً ، وصنّف
الصفحه ١٠٧ : .
(٢)
سورة الأنعام : ٦ / ١٠٣.
(٣)
راجع : التوحيد / أبو جعفر الصدوق : باب ٨ ، ابن المطّهر الحلّي / كشف
الصفحه ٢٩ :
يقولون : لا قَدَر » (٢) !
وقول ابن حبّان في راوي
الحديث الأخير « إنّه كان يقلب الأخبار » لهو أدقّ بيان
الصفحه ٥٠ :
وعزّز ذلك كلّه الحديث
الموقوف على ابن عمر في التفضيل الذي يقول إنّهم كانوا على عهد رسول الله
الصفحه ٥٥ : فعله » ! (١)
٢ ـ أبو بكر ابن العربي : العربيّ الأصل ، الأندلسي الإشبيليّ المولد ، المالكي المذهب
الصفحه ٢٥ : وترك طاعته ، وأصحاب هذا الموقف يسمّون : « الرافضة ».
قال ابن منظور : الروافض
جنود تركوا قائدهم
الصفحه ٥٧ : (٢).
والاتجاهان معاً : السلفية
، ابتداءً من القاضي أبي يعلى الحنبلي المتوفّى سنة ٤٥٨ هـ ، وابن الزاغوني المتوفّى
الصفحه ٣٩ : فساد للاُمّة ! (٣)
يقول ابن العربي : جعله معاوية ممّن سعى في الأرض فساداً ـ يعني حُجر الخير
الصفحه ٦٧ :
وقد ضمّ المسند أكثر قليلاً
من ألف حديث (١) ، ومعظم هذا المسند هو من رواية جابر بن زيد عن ابن عباس
الصفحه ٧١ : التأويل الفاسد أصبح يتكلّم بعدهم علماء كبار !! يقول ابن العربي في معرض « تأسّفه ! » على مصرع الحسين
الصفحه ١١٨ : ذلك ، فلمّا أراد ابن أبي العوجاء الزنديق أن يناظر الإمام الصادق عليهالسلام حذّره ابن المقفّع ، وقال
الصفحه ١١ : الترمذي وأبو داود وابن ماجة ، من حديث أبي هريرة ، ونصّه : « افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، وتفرّقت
الصفحه ١٦ : منهم أيضاً حلقات الذكر ونظامها (١).
وهذا التصنيف أقرب إلى
تصنيف المستشرقين منه إلى تصنيف ابن تيميّة
الصفحه ٣٠ : لا تكون براءة
هؤلاء من عليّ وسبطي النبيّ كافية في جعلهم فرقة
_____________
(١) أخرجه ابن كثير
في