الصفحه ٤٧ : والجهمية ، وأن يُحدّثوا
بالأحاديث في الرؤية (١)..
ومثل هذه الأجواء سوف
تفتح باباً فسيحاً للكذب ووضع
الصفحه ١٠٧ : صفات قائمة بذاته ، وليست هي أشياء منفصلة عنه زائدة عليه كما زعمت الأشاعرة.
كما نفوا جواز الرؤية
التي
الصفحه ٥٢ : بحكم الحديث الصحيح الذي احتجّ به آنفاً « لا يبغضك إلّا منافق » !!
من وقع في دائرة الظل التام ودائرة
الصفحه ٣٤ : تصوّر مقلوب لحقائق التاريخ قد غزا أذهان الناس وصاغ بحسب اتّجاهه رؤية مقلوبة للعقيدة والتاريخ.. وسوف نقف
الصفحه ٥٠ : .
فترسّخت تلك الرؤية ،
حتّى أصبحت من الثوابت التي تُميّز « الجماعة » ثمّ « أهل السنّة » حتّى جاء أحمد بن
الصفحه ٥٦ : الرؤية إزاء نظرية الخلافة ونظام الحكم في الإسلام ، وإزاء الموقف من الصحابة ومجمل الاعتقاد فيهم ، وإزا
الصفحه ٧٠ : ، خلافاً للحشوية ، والمجسّمة ، والجهمية المعطّلة.
ب ـ نفي رؤية العباد لربّهم
تعالى شأنه ، في الدنيا وفي
الصفحه ٩٧ :
والماتريدية
أقرب إلى المعتزلة.
ومن الأمور التي تقارب
فيها الماتريدي والأشعري : القول في الرؤية
الصفحه ١٠٣ : التأويل على القرآن دون الحديث ! فما ورد فيه الحديث تمسّكوا بظاهره غالباً ، فجوّزوا رؤية العباد ربَّهم جلّ
الصفحه ٣٢ : كلّية واضحة عنها ، فقد يكون هناك تطابق تام ، وقد يكون على درجات متفاوتة ، وقد لا يكون أصلاً.
عند
الصفحه ٣٨ : ومن رسوله أو من الاُمّة بإجماعٍ تامٍّ صحيح ، وقد توفّر على جميع تلك الخصائص المعروفة من العدل والعلم
الصفحه ٥٤ : دائرة
الظلّ التام من أهل الأثر العلمي ، بعد عصر الهيمنة الاُموية والعباسية ، كانوا أفراداً أصبح لهم بعد
الصفحه ٥٧ : أحداً وراء دائرتهم الضيّقة دائرة الظلّ التامّ ، واستباحوا الدماء والأعراض والأموال ، وجاوزوا في ذلك
الصفحه ٨١ : : « أهل السنّة والجماعة » وهو بهذا المعنى تعبير تامّ عن الواقع التاريخي للخلافة.
لكنّ الذي يثار هنا أنّ
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام ؟ ............. ٤٨
من وقع في دائرة الظل
التام ودائرة شبه الظل ....................... ٥٢