الصفحه ٣٧ :
رسوله
قد رحل وترك لنا سنّةً ، فالذي بقي بيننا إنّما هو « أُولوا الأمر منكم » الذين سيكونون القادة
الصفحه ٥٩ : وإن قلّوا ، وذلك الحقّ
عن أمر الله وأمر رسوله (١)..
وأمّا أهل الفرقة ، فالمخالفون لي ومن اتّبعني ، وإن
الصفحه ١٠٤ : بن وهب لما صدقته ، ولو سمعت ابن مسعود يقوله ما قبلته ، ولو سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول هذا
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآله يصرخ بالناس : « إنّ رجالاً من المنافقين
يزعمون أنّ رسول الله توفّي ، وأنّ رسول الله ما مات
الصفحه ٥٤ :
وكان من تقيّته أنّه إذا
حدّث عن عليّ عليهالسلام لم يذكر اسمه ، بل يرسله فيقول : قال رسول الله
الصفحه ١٠١ : أكثر عنه أبو هريرة ونسب بعض أحاديثه إلى الرسول صلىاللهعليهوآله ، كما نسب ذلك رواة حديثه الذين سمعوه
الصفحه ٣٦ : مزيد
من التفصيل :
إنّ نظام الغَلَبة هذا
، الوليد الطبيعي لنظرية الخلافة المستجدّة بعد الرسول
الصفحه ٣٨ : ومن رسوله أو من الاُمّة بإجماعٍ تامٍّ صحيح ، وقد توفّر على جميع تلك الخصائص المعروفة من العدل والعلم
الصفحه ٧٢ : على لسان عمر بن الخطاب ، وهو يردّ على ابن عباس تذكيره بإرادة رسول الله صلىاللهعليهوآله في تنصيب
الصفحه ٨٥ : بالاستخفاف بإليوم الآخر وبالحساب !
فبمَ يُفسَّر قوله للأنصار
، وقد قالوا له : لقد أخبرنا رسول الله
الصفحه ٨٨ : : تعالوا إلى متاع الظلمة ،
تعالوا إلى من خَلَفَ رسول الله صلىاللهعليهوآله في اُمّته بغير سنّته وسيرته
الصفحه ٩٩ : إسحاق عن عبد الله بن خليفة ، وتفرّد به عبد الله بن خليفة عن عمر ، وتفرّد به عمر عن رسول الله
الصفحه ١٠ : الإسلام السياسي والثقافي ـ مسار الإسلام بعد الرسول ونشأة المذاهب » ، تأخذ علىٰ عاتقها هذه المهمة ، على أمل
الصفحه ١٧ : الأخلاقية التي رسمها القرآن الكريم للحياة البشرية وطبّقها الرسول الكريم وصحابته في حياتهم (٢).
والحقّ أنّه
الصفحه ٢١ : الناس بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وبقي معتزلاً حتى قُتل بعد سنين في عهد
عمر !
ـ أمّا عبد