الصفحه ٤٠٨ :
وتركه بحاله : (وعرّى أفراس الصّبا ورواحله)
(أراد) زهير (أن
يبين أنه ترك ما كان
الصفحه ٤٠٩ : ء إنما هو
تعطيل آلاته لا ذهابها ، وليس قوله : فبطلت آلاته تفسيرا لقوله : " وعرّى
أفراس الصّبا ورواحله
الصفحه ٤٣٧ :
سلمى وأقصر باطله
وعرّى أفراس
الصّبا ورواحله (١)
فقد وجه فيه
وجهين كما تقدم
الصفحه ٩٤ :
وهو قوة منبثة فى العصب المفروش على جرم اللسان (من الطعوم) كالحراقة
والمرارة ، والملوحة ، والحموضة
الصفحه ٢٧٥ :
واللسان : اسم لآلة الذكر.
ولما كان فى
الأخيرين نوع خفاء صرح به فى الكتاب.
فإن قيل : قد
ذكر فى
الصفحه ٤٠٠ :
شبه الحال بإنسان متكلم فى الدلالة على المقصود) وهو استعارة بالكناية (فأثبت
لها) أى للحال (اللسان
الصفحه ٢٧٤ : .
علاقة الآلية :
(أو) تسمية الشىء باسم (آلته ، نحو : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ)(٣) أى
الصفحه ٧٢ :
__________________
(١) البيت لامرئ
القيس فى ديوانه / ٣٣ ، ولسان العرب [غول] ، [شطن] ، وتهذيب اللغة ٨ / ١٩٣ ،
وجمهرة اللغة ٩٦١
الصفحه ٣٩٩ :
فوحقّ جودك
إننى أتملّق
(قوله
: ولئن نطقت إلخ) جواب الشرط محذوف أى : فلا يكون لسان مقالى أقوى
الصفحه ٧٥ : اللسان تكيفت القوة الذائقة بصفة وهى الحلاوة ، ثم تدرك النفس
ذلك التكيف فهذا الإدراك يقال له : لذة حسيّة
الصفحه ٩٥ : الرطوبة اللعابية ، فإذا احتيل فى تحليله أحس منه بطعم
وذلك كما فى الحديد ، فإنه إذا وضع على اللسان لم يجد
الصفحه ١٥٥ : المزاهر (١)
__________________
(١) البيت لابن
الطثرية فى ديوانه ص ٨١ ، ولسان العرب (صفف) وأساس
الصفحه ٢١٥ : أطراف كبريت (وقوله : أو
ترتيب
__________________
(١) البيت للفرزدق فى
لسان العرب (ملك) ومعاهد
الصفحه ٢٣٧ : باللسان ، أما المتعلق بالقلب
فهو حقيقة إن كان الاستعمال فيما وضع له بحسب زعم المتكلم ولو غلط فى قصده كمن
الصفحه ٢٧٦ : اللسان لا يستلزم الذكر
لصحة السكوت (قوله : لا يفيد اللزوم) أى : وإذا كان لا يفيد اللزوم فلا وجه لجعلها