الصفحه ٣١١ : والهداية مما يمكن اجتماعهما فى
شىء واحد ؛ لأن المستعار منه هو الإحياء ، لا الحياة ، وإنما قال : نحو
الصفحه ٥٠٦ : ؛ ...
______________________________________________________
والحاصل أن نحو النبات مما يكون تابعا مع التلازم يطلق على نحو الغيث مجازا
مرسلا كما نصوا عليه فى قولك
الصفحه ٥١١ :
(الثانية) من
أقسام الكناية (المطلوب بها صفة) من الصفات ؛ كالجود ، والكرم ، ونحو ذلك. وهى
ضربان
الصفحه ٩ :
بأن يكون بعض الطرق واضح الدلالة عليه ، وبعضها أوضح ، والواضح خفى بالنسبة
إلى الأوضح فلا حاجة إلى
الصفحه ١٠ : بعض مع وجود الوضوح فى كل ، ومن
المعلوم أن الواضح بالنسبة إلى الأوضح خفى ، فالاختلاف فى الوضوح يستلزم
الصفحه ٦٣ : : لأن كون إلخ) هذا تنبيه لا دليل ؛ لأن الأمور الواضحة لا يقام عليها
الأدلة (قوله : لا يوجب اشتراكهما) أى
الصفحه ٥١٢ : الوسائط
يجامع كون المعنى المكنى عنه خفيا بالنسبة للأصل ويجامع كونه واضحا فلذا انقسمت
القريبة للواضحة
الصفحه ٢٣٠ :
أى : فقط ، أو مع حذف المشبه ، نحو : زيد كالأسد ، ونحو : كالأسد ـ عند
الإخبار عن زيد ـ ونحو : زيد
الصفحه ٣٧٠ :
وهى ما لم تقترن بصفة ولا تفريع) أى تفريع كلام مما يلائم المستعار له
والمستعار منه نحو عندى أسد
الصفحه ١٤٦ :
والمشابهة ، وما يؤدى هذا المعنى (والأصل فى نحو الكاف) أى : فى الكاف ،
ونحوها كلفظ : نحو ، ومثل
الصفحه ٥٥ : فى معنى ؛ لا على وجه الاستعارة التحقيقية ،
والاستعارة بالكناية والتجريد (فدخل فيه نحو قولنا : زيد أسد
الصفحه ٨٣ :
(فعلم) من وجوب اشتراك الطرفين فى وجه التشبيه (فساد جعله) أى : وجه الشبه
فى قول القائل : النحو فى
الصفحه ٥٣ :
(و) لا على وجه (التجريد) الذى يذكر فى علم البديع من نحو : " لقيت
بزيد أسدا ، أو" لقينى منه أسد
الصفحه ٢٢٨ :
وقد يكون
باختلاف الأداة ، نحو : زيد كالأسد ، وكأن زيدا الأسد.
وقد يكون
باعتبار ذكر الأركان كلها
الصفحه ٥٢ : لا تكون (على وجه الاستعارة التحقيقية) نحو : رأيت
أسدا فى الحمام ، (و) لا على وجه (الاستعارة بالكناية