الصفحه ١٨٦ : أسنانه ـ ودموعه
باللآلى ـ أى : الدرر ـ فى الصفاء والإشراق.
__________________
(١) البيت بلا نسبة
فى
الصفحه ١٩٨ : فى
صفاء
وأدمعى
كاللآلى
الصفحه ٢٧٥ :
واللسان : اسم لآلة الذكر.
ولما كان فى
الأخيرين نوع خفاء صرح به فى الكتاب.
فإن قيل : قد
ذكر فى
الصفحه ٣٥١ : أو مكانه ، ونحو مقتال زيد
لآلة ضربه (قوله : وإنما كانت تبعية) أى : وإنما كانت الاستعارة فى الحروف
الصفحه ٣٦١ : التى تحمل على تحصيله لتحصل بعد حصوله ، وذلك كمحبة موسى لآل فرعون
وتبنيهم له أى : اتخاذهم له ابنا فإنه
الصفحه ٣٦٦ : إلخ) (١) هذا البيت لعبد الله بن المعتز بن المتوكل بن المعتصم
بن الرشيد بويع له بالخلافة بعد خلع المعتز
الصفحه ١٨٢ : ء كما فى البيت الآتى (وقوله : أو غيره) كأنه أراد به مثل قولنا : كالقمرين زيد وعمرو إذا أريد
تشبيه أحدهما
الصفحه ٢١٧ : ...
______________________________________________________
الممدوح بالشمس مبتذل أى : كثير العروض للأسماع ؛ لجريان العادة به ، فإن
قلت : إن المفاد من البيت أن الوجه
الصفحه ١٣٢ :
المصنف عامّ كما مر ، والبيت ذكر على سبيل التمثيل فلا يخصص عموم الكلام (قوله : يقعى .. إلخ) (٢) هذا أول
الصفحه ١٤٢ : التلميح الذى هو الإشارة إلى قصة أو شعر أو مثل ، ووجه الإشارة من كلامه
إلى ذلك أنه جعل البيت من قبيل
الصفحه ١٧٧ : فى بيت بشار) (١)
كأنّ مثار
النّقع فوق رءوسنا
وأسيافنا ...
على ما سبق
الصفحه ١٨٥ :
وبعده البيت ،
ومنها :
لسنا كأقوام
خلائقهم
نثّ الحديث
ونهكة المحرم
إن
الصفحه ٣٢٧ : ) أى : قول
الشاعر وهو كثيرّ عزّة ، وهذا البيت من قصيدة من الطويل ، وقبله :
ولمّا قضينا
من منى
الصفحه ٣٧٧ : البيتين الآتيين ، فلولا وجود التناسى ما صح شىء
من ذلك (قوله : كقوله) أى : كقول أبى تمام من قصيدة يرثى بها
الصفحه ٣٨ : دلالة البيت عليه ، فإن قلت : بل
الأمر بالعكس