الصفحه ٣٦٠ : ، ولكن كانت ثمود تتجه نحو الفساد
شأنها شأن الحضارات التي تغتر بمدى قدرتها فتتآكل وتتداعى وتنهار ، لذلك
الصفحه ٤٤٤ : المجتمع إذا توجه نحو تطلعات
خاطئة ، فان كل أعضائه تعمل في ذلك الطريق وبصورة خاطئة.
التطلع السليم
للمجتمع
الصفحه ٣٣٦ : دونهما تفسد سريرته وتجنح نحو
الإفساد ، والله أصلح الكون بخلقه الصالح وبهداه ، وإذا التزم الإنسان الدعا
الصفحه ٣٦١ : أكثر مما ينتجون ،
فإنهم يسرقون انتاج الآخرين بشتى الوسائل والحيل ويستضعفونهم ، ويتسارع المستضعفون
نحو
الصفحه ٣٦٦ : المال ،
يفضل الجنوح نحو الجريمة واختيار الشذوذ الجنسي الرخيص على العلاقة الشريفة.
بيد ان السبب
الخطر
الصفحه ٧٦ : نحو المصدر الحقيقي للخوف وهو الله. حيث يحشر
اليه الإنسان وحيدا ، دون أن ينفعه هنالك ما يتخذه من دونه
الصفحه ١٣٢ :
أولا : لأنها
مباركة تحفز البشرية نحو التقدم والرقي ، والنمو والخير ، وهذا هو تطلع البشر
الأسمى
الصفحه ١٧٥ : انفجار الحضارات) فتحلل كل حرام ، ولا
تتقيد بقيود الأخلاق والآداب ، وقد تنعكس فتميل نحو الانغلاق فتنكمش
الصفحه ٢١١ : ، ووجود مخازن المياه ، وضوء الشمس لم يكن البشر
يندفع نحو زراعة الأرض ، أو يقدر عليها ، ولكن الله أوجد تلك
الصفحه ٢٣٥ : هذا المنطق في الواقع
الاقتصادي للمجتمع ، حيث يسعى كل فريق نحو ابتزاز الآخرين ، فحرم الله الاعتداء
على
الصفحه ٢٣٨ : المجرم لا يقترف جرائم كبيرة مرة واحدة ، انما يتدرج نحوها
شيئا فشيئا ، فاذا ظلم الشخص مرة فعارضه أقرب
الصفحه ٢٤٥ : : وحين
يجد الفرد الحقيقة فان جانبا اساسيا من تطلعه يتحقق وهو عطشه نحو الحقيقة. اما
الجانب الثاني فهو
الصفحه ٢٤٩ : أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ)
هل ينتظرون هبوط
الملائكة كأمر خارق حتى يثير فيهم الحماس ويدفعهم نحو
الصفحه ٢٥٠ : دونكم.
الإنسان يجب أن
يتوكل على الله ، ويتّق نعمه عليه ، فيتحرك بكل قوة نحو ما يهتدي اليه دون ان
ينتظر
الصفحه ٢٥١ : ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما كانُوا يَفْعَلُونَ)
السبب الثالث :
[١٦٠] يشجع
القرآن البشر الى المبادرة نحو