الصفحه ٧٣٩ : نظره إلى جانب الغنى منتف انتفاء
مبالغا فيه وكلا الوجهين قيل بهما فى قوله تعالى : (وَما رَبُّكَ
الصفحه ٢٠٤ : ءة باسمه تعالى وهى التى
قدم فيها اسمه تعالى وإن كان اسم الله أهم بالنظر إلى ذاته ، فاسمه تعالى بالنظر
إلى
الصفحه ٥٠٤ : الجملة جوابا لسؤال اقتضته الأولى
موجب للفصل وهو كذلك ؛ لأن السؤال والجواب إن نظر إلى معنييهما فبينهما شبه
الصفحه ٥٠٩ :
تنزل منزلة السؤال فكأن المصنف نظر إلى أن قطع الثانية عن الأولى مثل : قطع
الجواب عن السؤال إنما
الصفحه ١٤٧ : الأمر لأنه ربما يعلم أنه خبر لا نعت بالتأمل فى
المعنى والنظر إلى أنه لم يرد فى الكلام خبر للمبتدأ (كقوله
الصفحه ٢٠١ : إلى الابتداء بها ، فالحصر بالنظر إلى نفى
إمكان الابتداء بأسماء الآلهة وانبغائه كما عليه المخاطب لا
الصفحه ٣٦٨ : الجنس ،
فالصواب ما مر من أنها للسؤال عن العارض المشخص ورجع بعضهم النظر إلى قوله أو عن
الوصف أيضا ، فإن
الصفحه ٣٥٢ : جهل لا عن نظر إلى معنى لطيف فيكون هذا القول منه قبيحا ، وعلى فرض أن يقصد
نكتة فلا اعتداد بقصده لانتفا
الصفحه ٣٤٤ : علامة الاستقبال ، إذ لو صدرت بها لفهم كونها
مستقبلة بالنظر إلى عاملها ـ أ. ه تصريح.
(قوله : عن علم) أى
الصفحه ١٣٤ : وليس كذلك ، بل قام مسند إلى الضمير أولا ،
ثم أسند إلى المبتدأ أو كأنه نظر إلى المقصود بالحكم وهو القيام
الصفحه ١٩٩ : فبعدية
الاهتمام بالنظر إلى أن المقصود بالذات هو التخصيص والاهتمام تابع له ومتأخر عنه
فى الاعتبار (قوله
الصفحه ٢٧٦ : : ولو كان الوصف
مختصا بالموصوف لعدمت الفائدة ؛ لأن الوصف إذا كان مختصا بالنظر إلى نفسه تنبه
المخاطب
الصفحه ٤٤ :
فلتربية الفائدة) لأن الحكم كلما ازداد خصوصا زاد غرابة ، وكلما زاد غرابة
زاد إفادة كما يظهر بالنظر
الصفحه ٣٦٦ : فى شخص ، وإن
كانت تلك الأوصاف بالنظر إلى مفهوماتها كليات (قوله : وقال
السكاكى) أى : فى الفرق
بين من
الصفحه ٥٧٤ : أريد بتصورهما العلم بمعنى الصورة
الحاصلة ، فإن التضاد بينهما بالنظر إلى الوجود العينى والتقارن باعتبار