الصفحه ٣٥٥ :
(والباقية) من ألفاظ الاستفهام تشترك فى أنها (لطلب التصور فقط) وتختلف من
جهة أن المطلوب بكل منها
الصفحه ١٩ : كون المرفوع مبتدأ بأنه إذا دار الأمر بين كون
المحذوف فعلا والباقى فاعلا وكونه خبرا ، والباقى مبتدأ
الصفحه ١٤٦ : على إفهام اختصاص عدم الريب
بالقرآن لو قدم الظرف (قوله : فى سائر) أى : باقى من السور وهو البقية أى : أن
الصفحه ٢٦٤ :
(الباقية : بالوضع) لأن الواضع وضعها لمعان تفيد القصر (والأصل) أى : الوجه
الثانى من وجوه الاختلاف
الصفحه ٢٦٧ :
أى : نحو : لا غير مثل لا ما سواه ، ولا من عداه ، وما أشبه ذلك.
(و) الأصل (فى)
الثلاثة (الباقية
الصفحه ٥٦٥ : همته بالكتابة ، فإذا
حضرت صورة أحدها فى خياله حضر صور الباقى ، وذلك لكثرة إلف خياله لها ، (وقوله : وهى
الصفحه ٣٥ : وبعضها باق فجعلوا الصلاة الواقعة فى الآنات الكثيرة المتعاقبة واقعة فى الحال
، فليس الحال زمن التكلم فقط
الصفحه ٤٩ : هو باق على حاله.
الصفحه ٥٢ : على تقدير طلوع الشمس ، وظاهر أن الجزاء باق
على ما كان عليه من احتمال الصدق والكذب وصدقها باعتبار
الصفحه ٥٤ : حينئذ باقية على أصلها من الشك أو التوهم فقوله إلا
حكاية أو على ضرب إلخ أى : فتقع حينئذ فى كلام الله على
الصفحه ٦١ :
المعنى وهمزة الاستفهام باقية فى محلها الأصلى داخلة على تلك الجملة المقدرة ،
وقيل إن الهمزة مقدمة من تأخير
الصفحه ١٥٤ : الثمانية ، فالوجه أن المراد الجميع إلا
أنه اقتصر على البعض استغناء عن ذكر الباقى بما سبق فى غير هذا الباب
الصفحه ١٨٤ : : ومع هذا) أى : ومع كونه معلوما فهو جار فى سائر الأقسام أى : فى
باقى أقسام الحذف كالحذف للبيان بعد
الصفحه ١٨٦ : البديع ، لكن لما أورد بعض الفواصل مختوما بحرف واحد كان المقام فى
الباقى مقام الرعاية وكان عدم الرعاية
الصفحه ١٨٨ : المجرور والحال وباقى المفاعيل وإنما لم يعبر بمعموله ويستغنى عن
قوله ونحوه ؛ لأن الكلام السابق مفروض فى