الصفحه ٣٦٠ :
مذاهب أبي حنيفة (٦) ، وتفقه على الشيخ ناصر الدين بن الشنتير ، المتقدم
ذكره ، وبرع في مذهب أبي حنيفة
الصفحه ٣٤٨ : بالقدس
الشريف ، ثم ترك الإمرة (٤) ، وتخلق بأخلاق الفقهاء وحفظ كتاب الكنز في فقه (٥) مذهب الإمام أبي حنيفة
الصفحه ١٩٢ : مذهب أبي حنيفة والشافعي ، صنف شرح مسلم ، وشرح
تلخيص الجامع للحنيفة (٥)(٦) ، فإنه لما دخل إلى القدس كان
الصفحه ٣٣٢ : شارح (٩) الألفية ، وكان إماما كبيرا في فقه أبي حنيفة ، وغير
ذلك وعليه انتفع الشيخ شمس الدين الديري
الصفحه ٣٥١ : ، فنشأ
بعده وانتقل إلى مذهب أبي حنيفة ، وكان له ذكاء مفرط ينظم الشعر الحسن ، وكان حسن
الشكل طيب النغمة
الصفحه ٣٣٩ : (٨) ، الشهير بابن السوداني الحنفي ، مولده في سنة ٧٦٩ ه (٩) ، وكان أحد العلماء بمذهب أبي حنيفة ، خيرا دينا
الصفحه ٣٦٩ : الوفاء ، كان على
مذهب الإمام أبي حنيفة ، ثم انتقل إلى مذهب الإمام مالك ، وولي القضاء بالقدس
الشريف
الصفحه ٣٥٥ :
وهو على مذهب الشافعي في سنة ٨٥٠ ه (٣) ، ثم (٤) انتقل إلى مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة ، رضي الله عنه
الصفحه ٣٥٨ : (٧) رئاسة مذهب أبي حنيفة بالقدس الشريف ، وتصدر للإفتاء
والتدريس ، وحج إلى بيت الله الحرام ، وعظم أمره عند
الصفحه ٣٣٧ : مجلدات سماه المسائل
الشريفة في أدلة أبي حنيفة ، ولم يكمل ، واتصل بالملك المؤيد شبيخ بسبب واقعة جرت
، وهي
الصفحه ٤٨٧ : ماملا ، وكان أسند وصيته لشيخ الإسلام الكمال بن
أبي شريف ، أمتع الله بحياته ، فتوجه إلى التربة وتولى أمره
الصفحه ٣٥٤ : (٤) بابن الجمال الأشقر الحنفي ، اشتغل ودأب وحصّل ، وفضل
في مذهب الإمام أبي حنيفة ، رضي الله عنه ، وسافر إلى
الصفحه ٢٩٤ :
قديما (١) في الفقه والنحو ، وسمع الحديث بقراءة العلامة شمس
الدين القلقشندي على المسند أبي الخير
الصفحه ٢٦٣ :
الدعاء عند قبره مستجاب.
المسندة خديجة
بنت أبي بكر بن يوسف بن عبد القادر (١) بن يوسف بن مسعود بن
الصفحه ٢٦٧ : الفخر بن البخاري (٢) فهو يحتمل أن يكون عمره هذا المقدار ، فإن هذا الفخر
وفاته سنة ٦٩٠ ه (٣).
المسند