الصفحه ٢٩١ :
أسلم عمر بن الخطاب ، رضياللهعنه ، فأعز الله بإسلامه وقال : يا رسول الله ألسنا على
الحق؟ قال : «أي
الصفحه ٣٠٩ : ، وورد الوحي به (٦).
وفيها تزوج علي
(٧) بفاطمة بنت رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، وقال : «إن الله
الصفحه ١٦٢ : خوليد ،
وفاطمة بنت رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم.
__________________
(١) ولد بعض الذين ب
ج : ولد
الصفحه ٣٥٤ :
روي عن ميمونة
بنت سعد مولاة رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، أنها قالت : يا رسول الله افتنا في بيت
الصفحه ١١٨ :
الرسول (١) ، صلىاللهعليهوسلم ، فمن قال إن الذبيح إسحاق فقد احتج بقوله ، عز وجل : (فَبَشَّرْناهُ
الصفحه ٣٦٠ : الحصين (٣) قال : قلت : يا رسول الله ما أحسن المدينة ، قال : «لو
رأيت بيت المقدس» ، قال : قلت : أهي أحسن
الصفحه ٢٩٩ : أشهد أنك
رسول الله ، حتى انتهى. فقال النبي ، صلىاللهعليهوسلم (٢) : وأنت يا أبا بكر الصديق. فسمي من
الصفحه ٣٩٣ :
سلام بن قيصر (١) ، وقيل : سلامة ، له صحبة وكان واليا لمعاوية على بيت
المقدس وله عقب به ، وأنكر
الصفحه ٣٢٣ : إسلامه عن أبيه وأمه.
وقال العباس :
يا رسول الله إن أبا سفيان يحب الفخر فاجعل له شيئا يكون في
الصفحه ٢٦٥ :
وقد ورد في الحديث الشريف : أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، قال : «لا ينبغي لأحد أن يقول أنا
الصفحه ٢٨٠ : بنت كنيسة
القيامة ، ينظر : ابن الأثير ، الكامل ١ / ١٨٩ ؛ بور شارد ١٣٧ ؛ العارف ، المفصل
٥١٧
الصفحه ٣١٧ : المنذرين» (٣). ثم حاصرهم وضيق عليهم وأخذ الأموال وفتح الحصون ،
وأصاب سبايا منهن صفية بنت حيي (٤) فاصطفاها
الصفحه ٣٤١ : السلمية ، ماتت قبل أن
يصل إليها ، وقتيلة بنت قيس الكندية (٢) قبض رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، قبل
الصفحه ٣٤٢ :
الكتاب بقتل الأسود في خلافة أبي بكر ، رضياللهعنه ، فكان كما أخبر به الرسول
الصفحه ٣٤٠ : ، وقيل : إن صاحبة هذه القصة
امرأة غير أسماء هذه.
وخولة بنت
الهذيل (٩) ، تزوجها رسول الله