الصفحه ٣٥٢ :
وما تأخر ووجبت له الجنة» (١).
وقد أحرم منه
عمر بن الخطاب ، رضياللهعنه ، ثم قال : لوددت أني ما
الصفحه ٣٥٨ :
الصخرة قالت : مرحبا بالزائرة والمزورة (١). وروي أن الله ، عز وجل ، يجعل الصخرة يوم القيامة
مرجانة
الصفحه ٣٦٣ :
الله تعالى ، فإن اللفظ المذكور قيل : إنه مكتوب في التوراة. قال بعض العلماء :
وظاهر الخطاب يدل على أنهم
الصفحه ٣٩٤ : ، صلىاللهعليهوسلم ، وقال : يروى عن أبي هريرة ، رضياللهعنه (٦) ، قال : لما توفي رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩٨ : ستين من الهجرة ، وكان يلقب بالناصر لحق الله تعالى.
فلما توفي
استقر بعده في الخلافة ولده يزيد بن
الصفحه ٤٠٤ : باللبان المديني والزئبق
الرصاصي قال : وكانت الحجبة يقولون له : يا أبا بكر مر لنا بالقنديل (٥) ندهن به
الصفحه ٤٠٦ :
الحصين وأحرقه في أيام يزيد بن معاوية ـ كما تقدم ـ وذلك ف سنة ٦٤ من
الهجرة (١). ثم بناه عبد الله بن
الصفحه ٤٠٧ : (١) ، وفرغ في ذي الحجة سنة أربعين ومائة (٢) ، ثم إن الخليفة المهدي (٣) ـ هو أبو عبد الله محمد بن أبي جعفر
الصفحه ٤٠٩ : طاقة وعدة (٢) منائره خمس منارات. وزيدت منارة سادسة لمدرسة السلطان
الملك الأشرف قايتباي ، نصره الله
الصفحه ٤١٠ : بني شيبة فإذا رأى البيت رفع يديه وكبر
الله تعالى ، ثم أتى الحجر الأسود إن كان ، وإنما قال / / ذلك لأن
الصفحه ٤١٢ :
واجتماع الناس (٢) له ثلاث عشرة سنة وأربعة أشهر تنقص سبع ليال ، وكان
بالشام وما والاها قبل قتل ابن الزبير
الصفحه ٤٢١ :
وابن ماجه (١) ، وله أخ يقال له : الضحاك بن فيروز (٢) ، ثقة أيضا.
وزياد بن أبي
سودة (٣) مقدسي
الصفحه ٤٢٤ :
وأزمته في أربعة أحاديث قول النبي ، صلىاللهعليهوسلم : «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا
الصفحه ٤٤٣ : الصخرة ولا إعادتها ، والظاهر أن السقوط
كان في بعضها لا في جميعها (٤) ، والله أعلم.
وفي سنة ٤٢٥ ه
الصفحه ٤٧٧ : أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ (٢)
وَهُوَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ