الصفحه ٤٧٦ :
مُقْتَصِدٌ) هو الجواب فمبنيّ على صحة مجيء جواب «لمّا» مقرونا بالفاء
، ولم يثبت.
وزعم بعضهم أن
الجواب في
الصفحه ٣٣٥ : ) (١٤) [النازعات : ١٤].
وإذا قيل : «خرجت
فإذا الأسد» صحّ كونها عند المبرّد خبرا ، أي فبالحضرة الأسد
الصفحه ٣٩٥ : بهند» فالتاء لا تلحق صيغ الأمر ،
وإن كان معناها الخبر. وقال ابن السراج : الفاعل ضمير الاكتفاء ، وصحّة
الصفحه ٤٦٩ : دخول الاستثناء والمراد
المتصل ، ولا خفاء في صحة قولك : أعجبتني الجارية إلا حديثها مع الاتصال تنزيلا
الصفحه ٦٠ : الأدوات الاستفهامية (لا تقول : قام
زيد أم أقعد وتقول أم هل قعد) وأنا لا [أ] تحقق صحة هذا الحكم ، وهو
الصفحه ٧٤ : أخر لا صحّة لها.
______________________________________________________
(الثامن : الاستبطاء نحو
الصفحه ١٤٨ : أكرمتك»
، وقولك : «أكرمك لإتيانك إيّاي» واحدا صحّ عطف التّعليل على الشرط في البيت ،
ولذلك تقول : «إن
الصفحه ١٦٢ :
ومن هنا صحّ للزمخشري أن يدّعي أنّ «أنّما» بالفتح تفيد الحصر كـ «إنّما» ،
وقد اجتمعا في قوله تعالى
الصفحه ١٧٩ :
لا ، فإن أجبت بالتّعيين صحّ ، لأنه جواب وزيادة ، ويقال : ألحسن أو الحسين
أفضل أم ابن الحنفيّة
الصفحه ١٩٨ : الداخلة على اسم التفضيل ليست موصولة باتّفاق ؛ وقيل : هي في
الجميع حرف تعريف ، ولو صحّ ذلك لمنعت من إعمال
الصفحه ٢٩٢ : ابن عصفور : هو على تضمين «مطليّ»
معنى «مبغّض» ، قال : ولو صح مجيء «إلى» بمعنى «في» لجاز «زيد إلى
الصفحه ٣١٨ : بأن إذ التعليلية حرف كما
قدمنا ، والجمهور لا يثبتون هذا القسم) ، وعدم الصحة في تينك الآيتين آية
الصفحه ٣٦٠ :
وأنه لا يمتنع التّعليق بـ «كائن» مع بقاء «إذا» على الاستقبال ، بدليل صحة
مجيء الحال المقدرة
الصفحه ٤٩٨ : البيت لا تنافي المصدرية ، بدليل صحة قولك : إن زيدا ما قام وزيد
لأبوه قائم ، وقد تابعه بعض شراح «التسهيل
الصفحه ٢٨ : عنه ، وليس ذلك
شرطا في استعمال أيضا بدليل صحة ، قلت اليوم كذا ، وقلت أمس أيضا ، والذي يطرد في
جميع