الصفحه ٤٧٠ : المفردات. هذا هو الصحيح ، وزعم ابن السيّد في
قول امرىء القيس [من الطويل
الصفحه ١٤٤ : عبارة الزمخشريّ.
______________________________________________________
مجموع هذه الأمور المرتبة في
الصفحه ٨٨ : شرطه ، وذكر الرضي في تخريجه وجها آخر ، وهو أن يكون
الخبر مجموع قوله إذن أهلك لا أهلك وحده.
قلت : يعني
الصفحه ١٧٨ : جواب الشرط وقع صفة للمبتدأ المحذوف ، وليس
الأمر كذلك فإن الساد هو مجموع الجملة الاسمية كما مر ، ثم
الصفحه ١٨٢ :
لوجود ما يغني عنها) ولو منع المصنف كون المعطوف هنا مجموع لا تفعل ، وهذا المجموع لم يحذف
وإنما حذف بعضه
الصفحه ٢٥٢ : ، ومانعة من توهم تعليق النفي بالمجموع ، لا بكلّ واحد ، وذلك مستفاد من
دليل خارج عن اللفظ وهو الإجماع
الصفحه ٣٢٨ : الثانية بدلا من الأولى ؛ لأن الأولى ؛ إنما تكمل
بما أضيفت إليه) وهو مجموع قولك : من عز بز وهذا المجموع لم
الصفحه ٤٦٨ : بالحجاج المجموع من حيث هو المجموع ، وإلا
كان المشاة
الصفحه ٣٩ : إنما هو في بعضها فإطلاق حروف المعجم على المجموع بطريق
التغليب.
قال الجوهري :
وناس يجعلون المعجم بمعنى
الصفحه ٦٧ :
يقال : المراد مجموع الجملتين ، فينحل منهما كلام واحد ، والتقدير : أجمع بين
الإصفاء بالبنين واتخاذ
الصفحه ٩١ : ء الجملة المتقدمة إلا الرفع
ولا مع العطف على مجموعها إلا النصب (ومثل ذلك زيد
يقوم وإذا أحسن إليه إن عطفت
الصفحه ١١١ : الهمزة والنون ، وأما الألف فزائدة بدليل حذفها في
الوقف ، وقال الكوفيون : الضمير هو مجموع الثلاثة بدليل
الصفحه ١٦١ : ، ثم عبارته غير محررة ؛ وذلك لأنه قال : تأتي إن فعلا ماضيا مسندا
لجماعة المؤنث ، فجعل مجموع هذا اللفظ
الصفحه ١٦٣ : غيره
بطريق مخصوص ، وإلا ليست بمفردها للحصر بهذا الاعتبار ، وإنما الذي للحصر هنا
مجموع ما وإلا وبالطريق
الصفحه ١٩١ : فيكون
اتخاذ العهد مرتبا عليه عدم إخلاف الله عهده ، فالمنكر إذن المجموع ؛ لأنهم لما
قالوا : لن تمسنا