الصفحه ١٠٢ : نفس إعجاز القرآن ، فالحصر لا يسلم ، وإن أراد به معرفة
أن إعجازه لكمال بلاغته فكذلك ؛ لما علمت أن كلّا
الصفحه ٣٤٤ :
إلى معرفة العلة فى شىء مما تعرفه المزية فيه ، ولا يعلم إلا أن له موقعا من النفس
وحظا من القبول ، فهذا
الصفحه ٤٨٧ : التعريف] :
(وأما تعريفه :)
أى : إيراد المسند إليه معرفة ـ وإنما قدم هاهنا التعريف
الصفحه ٢٩١ : المعرف (قوله :
والمراد إلخ) هذا جواب عما يقال إن قول المصنف : يعرف به حال اللفظ العربى يتبادر منه
أن
الصفحه ٥٥٣ : للمعرفة وموصفا بها ، ونحو ذلك. وإنما قال : كالنكرة
لما بينهما من تفاوت ما ؛ وهو أن النكرة معناها بعض غير
الصفحه ١١٣ : تلك المعرفة ، وليست للتعليل ؛ لأن الانطباق لا يعلل بالمعرفة ، بل الأمر
بالعكس. أى : أن الانطباق يكون
الصفحه ٤٩١ : أن المعرف بلام العهد الذهنى مستعمل فى الجنس وهو
معين فى نفسه وإن كان باعتبار وجوده فى ضمن فرد ما غير
الصفحه ٥٥٢ : )(١) ...
______________________________________________________
(قوله : وذلك) أى إطلاق اسم الجنس المعرف على فرد معين فى الذهن (قوله : على
أنه ليس القصد إلى نفس الحقيقة
الصفحه ٢٨٩ : له ومعرفته ، ولا أنها غير
موجودة بالفعل فى تركيب ، ولكن يعرف جميعها بهذا العلم لاستحالة معرفة جميع
الصفحه ٥٤٩ :
وقد يأتى) المعرف بلام الحقيقة (لواحد) من الأفراد (اعتبار عهديته فى الذهن)
لمطابقة ذلك الواحد
الصفحه ٥٢٩ :
وربما يجعل ذريعة إلى الإهانة لشأن الخبر ، نحو : إن الذى لا يحسن معرفة
الفقه قد صنف فيه ، أو لشأن
الصفحه ٢٨٦ :
ويجوز أن يريد به نفس الأصول
الصفحه ٥٤٣ : .
[تعريف المسند إليه باللام] :
(قوله : وباللام) أى : على أحد الأقوال من أنها المعرفة ، ومقابله أن
المعرف
الصفحه ٥٤٤ : لام الاستغراق وقيل الجميع أصول وقدم المصنف لام
العهد الخارجى على لام الحقيقة ؛ لأن المعرف بها أعرف من
الصفحه ٢٩٥ :
الراجعة إلى نفس الجملة ، وتخصيص اللفظ بالعربى مجرد اصطلاح ؛ لأن الصناعة
إنما وضعت لذلك ، فقال