الصفحه ٦٢ : ،
والقول بالتشبيه
والمخلوق
لو لا اعتزال
فيهم وترفّص
من عصبة
لدعوت بالتفريق
الصفحه ١٧ : فضائل السّور.
(٢١) فتح
الجليل للعبد الذليل في الأنواع البديعية المستخرجة من قول تعالى : (اللهُ وَلِيُّ
الصفحه ١٨ : القول المسند.
(٤٢) القول
الحسن في الذّبّ عن السّنن.
(٤٣) لبّ اللباب
في تحرير الأنساب.
(٤٤) تقريب
الصفحه ٤٣ : عبد
الرّحمن بن زيد بن أسلم في قول الله تعالى : (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ)(٤٢
الصفحه ٤٤ : وعلم هذا الموضع. وقوله تعالى
: (فَإِنَّ لَكُمْ ما
سَأَلْتُمْ)(٤٦). تعظيما لها ، فإنّ موضعا يوجد فيه ما
الصفحه ١٩ : الدعوات المجابة.
(٦٢) الكلم
الطيب والقول المختار في المأثور من الدعوات والأذكار.
(٦٣) أذكار
الأذكار
الصفحه ٢٠ : ) القول
الأشبه في حديث من عرف نفسه فقد عرف ربّه.
الصفحه ٤٥ : لها ، وهي اليوم أطيب الأرضين ترابا ، وأبعدها خرابا ، لن تزال فيها البركة
ما دام في الأرض إنسان ، قوله
الصفحه ٧٧ : الأمين في قوله تعالى : (لا أُقْسِمُ بِهذَا الْبَلَدِ
* وَأَنْتَ حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ)(٧). وقال تعالى
الصفحه ٨٥ : فيها صبي فغرق
، وهو الذي خاطبه أمية بن أبي الصلت بأبيات اشتهر منها قوله :
أأذكر حاجتي أم قد
الصفحه ٩٦ :
٢٨
ـ القاصمة
٢٩ ـ طبابة.
وروي في قول
النبي صلىاللهعليهوسلم : (رَبِّ
الصفحه ١٠١ : ) قولها فقال لها :
ـ هل عندك من
خير؟
ـ قالت : نعم ،
فماذا؟
__________________
عوجا نلمّ على
الصفحه ١١١ : )(١٢٨).
* بابل : اسم
ناحية منها الكوفة والحلّة ، ينسب إليها السّحر والخمر ، قال المفسرون في قوله
تعالى
الصفحه ١٢٤ : وَازْدَادُوا تِسْعاً)(١٩) : الكهف : هو الرقيم : وقد استوفى الشرح في الرقيم. أما
ذات الكهف ، فهو موضع في قول عوف
الصفحه ١٢٦ : الفرّاء في
قوله تعالى : (أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ
أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً