الصفحه ٣٨ : مراكش فطلبه إليها وأكرمه ، فأقام يصنف كتبه إلى أن توفي بها سنة
٥٨١ ه الموافق ١١٨٥ م. وهو صاحب الأبيات
الصفحه ٤٣ : ، ويقضي بين الناس حيث أدركه الخصوم ، وكتب إلى عماله : إذا كتبتم
لي فابدأوا بأنفسكم ، وروى الزهري : كان عمر
الصفحه ٨ : الجليل
عبد الرحمن السيوطي ، وأوردت فيها الكثير من كتبه المطبوعة.
قمت بشرح كلّ
بيت منفردا معتمدا على
الصفحه ٩ : ، والمصباح ،
ناهيك عن كتب الحديث.
كذلك أعددت
فهارس فنية للكتاب :
أـ فهرس أوائل
الآيات القرآنية الكريمة
الصفحه ١٥ : البلقيني فاستحسنها وكتب عليها تقريظا.
مصنفاته :
يقول الإمام
عبد الرحمن السيوطي : «ولو شئت أن أكتب في كل
الصفحه ١٦ : التي ألف فيها السيوطي :]
ونحن نذكر لك
العلوم التي ألف فيها السيوطي وكتبه في كل علم (٢) :
١ ـ علم
الصفحه ٢٥ : من كتبه
الكثير جمعت بعضا منها وهي](١) :
(٢٢١) وصول
الأماني بأصول التهاني
الصفحه ٣٩ : القضاء ببغداد ، واستمر إلى أن توفي فيها سنة ٢٠٧ ه
الموافق ٨٢٣ م. من كتبه : المغازي النبوية ، وفتح
الصفحه ٤٢ : سنين
فجمع أموالا طائلة ، وتوفي بالقاهرة سنة ٤٣ ه الموافق ٦٦٤ م. وأخباره كثيرة ، له
في كتب الحديث ٣٩
الصفحه ٤٦ : الموافق ٩١٠ م ، وتوفي فيها سنة ٣٨٤ ه الموافق ٩٩٤ م ، كان مذهبه
الاعتزال له كتب عجيبة أتى على وصفها ابن
الصفحه ٦٨ : ١٣ ه
الموافق ٦٣٤ م ، له في كتب الحديث ١٤٢ حديثا. قيل : كان لقبه الصّدّيق في الجاهلية
، وقيل في
الصفحه ٩٢ : فبلغوا ٣٣٠٠٠ ،
وكانت وفاته في المدينة عن عشرة أولاد ذكور سوى الإناث سنة ٣٢ ه الموافق ٦٥٣ م.
وله في كتب
الصفحه ١٠٧ : ، راوية من المعمرين ، إن صح خبره فهو أول من صنف الكتب من العرب
، قيل في ترجمته : من الحكماء الخطباء في
الصفحه ١٠٨ :
وبنائه. وكتب الوليد بن عبد الملك إلى ملك الروم يطلب منه عمالا ، وأعلمه أنه يريد
عمارة مسجد النبي