الصفحه ٣٥٧ : بالهيّن ، ولا هو بحيث إذا رمت العلاج منه وجدت الإمكان
فيه مع كلّ أحد مسعفا ، والسّعي منجحا ، لأنّ المزايا
الصفحه ٢٩٤ : عليها باللّفظ لاحتاج إلى لفظ كثير.
واعلم أنّ
القول الفاسد والرأي المدخول ، إذا كان صدره عن قوم لهم
الصفحه ٣٠١ : هاهنا ، مما يدلّ على سقوط هذا القول ، وما دعاني إلى
إعادة ذكره إلّا أنه ليس لتهالك النّاس في حديث
الصفحه ٥٩ : قوله تعالى : (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ
لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ).
والكلكل : الصدر. والبيت
الصفحه ٣٢٣ :
مع قول أبي
نواس : [من الرمل المجزوء]
وإذا مجّ
القنا علقا
وتراءى الموت
في
الصفحه ١٩ : العداوة ، وهو العصبية منك على الشعر. وقد استشهد العلماء
لغريب القرآن وإعرابه بالأبيات فيها الفحش ، وفيها
الصفحه ٣٣٤ : البيان والتبيين لأن الجاحظ عقد بابا فقال : «ووصفوا كلامهم في أشعارهم
فجعلوها كبرود العصب ، وكالعلل
الصفحه ٩٥ :
الصَّالِحِينَ) [الأعراف : ١٩٦] ، وقوله تعالى : (وَقالُوا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها
الصفحه ١٥٥ :
كذلك ، والذي قبله من قوله : «إنما نحن مصلحون» ، حكاية عنهم. فلو عطف للزم
عليه مثل الذي قدّمت ذكره
الصفحه ٣١٣ :
وقول أبي تمام
: [من الوافر]
ثوى
بالمشرقين لها ضجاج
أطار قلوب
أهل المغربين
الصفحه ٣٥١ : ]
كأنّ مثار
النّقع فوق رءوسنا
وأسيافنا ليل
تهاوى كواكبه (١)
وقول امرئ
القيس : [من
الصفحه ١٥٤ : تراها قد وجب فيها ترك العطف ، لأمر عرض فيها صارت به أجنبية مما قبلها.
مثال ذلك قوله
تعالى : (اللهُ
الصفحه ٢٠٧ :
كثير في التنزيل جدّا ، من ذلك قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ
الصفحه ٣١٢ :
وقول البحتري :
[من الكامل]
وأحبّ آفاق
البلاد إلى الفتى
أرض ينال بها
كريم
الصفحه ٣٢٧ :
وقول أبي هفّان
: [من الرمل]
أصبح الدّهر
مسيئا كلّه
ما له إلّا
ابن يحيى