الصفحه ١٨٠ : : مصدر حدا الإبل إذا ساقها وغنى
لها.
(٢) عنبسة : هو عنبسة
بن معدان الغيل الميساني وهو أشهر من أخذ النحو
الصفحه ١٠٢ : ثان ، وليس بصفة ،
كما يكون لو قلت مثلا : «رجلان حمّالان».
وممّا اعتيد
فيه أن يجيء خبرا قد بني على
الصفحه ١٣٧ : لأمية
بن أبي الصلت ، ولأبيه ، وسيف بن ذي يزن مخلص اليمن من محتليها الحبش ، والقصة
الشعبية المنسوجة حوله
الصفحه ٢٠٥ : لم
يبلغ مبلغه ، قول الآخر : [من الوافر]
متى تخلو
تميم من كريم
ومسلمة بن
عمرو
الصفحه ٢٠ :
بإسناد ، عن عبد الملك بن عمير أنه قال : أتي عمر رضوان الله عليه بحلل من
اليمن ، فأتاه محمد بن جعفر
الصفحه ٨٥ : ، وعبد الله بن محمد بن أبي عيينة قال
لعلي بن محمد بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٠١ : الصفة نفسها.
تفسير هذا :
أنك تنظر إلى قول يزيد بن الحكم (١) يمدح به يزيد بن المهلّب ، وهو في حبس
الصفحه ١٣٨ : مالكا (٣)
__________________
(١) البيت لعلقمة بن
عبدة ، وهو علقمة بن عبدة بن النعمان بن ناشرة
الصفحه ١٤٠ :
أكسبته الورق
البيض أبا
ولقد كان ولا
يدعى لأب (١)
وقول مالك بن
الصفحه ١٦٨ :
بعتيبة بن
الحارث بن شهاب
بأشدّهم كلبا
على أعدائه
وأعزّهم فقدا
على الأصحاب
الصفحه ٢١٠ : »
__________________
(١) البيت للأعشى في
ديوانه (١٧٠) ، والأعشى : هو ميمون بن قيس يمدح سلامة ذا قائش ، والبيت في الإيضاح
(٨٩
الصفحه ٣٢٧ :
بنوها لها
ذنب وأنت لها عذر (٢)
وقول عليّ بن
جبلة : [من الكامل]
وأرى
اللّيالي ما طوت من
الصفحه ١٤١ :
فقوله : «لا
ترى» في موضع حال. ومثله في اللّطف والحسن قول أعشى همدان ، وصحب عبّاد بن ورقاء
إلى
الصفحه ٢١٣ : فقر إلى التأكيد ،
فلذلك كان من حسنها ما ترى.
ـ ومثله سواء
قول محمد بن وهيب : [من الطويل
الصفحه ٣١٨ : خدرها
فكأنّها لم تحجب (٤)
مع قول قيس بن
الخطيم : [من المنسرح]
قضى لها الله
حين صوّرها