الصفحه ٧١ :
(قالُوا لَئِنْ
أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ)(١) ، فجملة : ونحن عصبة مبتدأ وخبر في محل نصب
الصفحه ١٨٣ : (٤) ، ومررت بهند
__________________
عصبة ، وامرأتان عصبة
، وهؤلاء رجال عصبة ، ونسوة عصبة. وقد يلزم الإفراد
الصفحه ١٨٢ : ربعة ، ورجل همزة ، وامرأة همزة. وقد يتبعه في اثنين
من خمسة بأن لزم الإفراد والتأنيث نحو : هذا رجل عصبة
الصفحه ٦٣ : مكتوفا. التاسعة : المؤكدة
نحو (وَأَرْسَلْناكَ
لِلنَّاسِ رَسُولاً)
وقوله تعالى : (وَلا
تَعْثَوْا فِي
الصفحه ٦٦ :
مصدقا على أنه حال من كتاب وهو نكرة ولكنه تخصص بنعته بظرف وهو قوله : (مِنْ عِنْدِ اللهِ) ، وهي قرا
الصفحه ٦٧ : النهي والاستفهام ، فمثال ما وقع بعد النهي قول قطري بن
الفجاءة التميمي :
لا يركنن أحد إلى الحجام
الصفحه ١٧٥ : بالموصوف (٣)
، وشرط المنعوت بهما أن يكون نكرة (٤)
، مثال الجملة قوله تعالى : (وَاتَّقُوا
يَوْماً
الصفحه ٢٤٦ : لغير المفاعلة كالمضرب والمقتل ؛
لأنه مصدر في الحقيقة وإنما سموه أحيانا اسم مصدر تجوزا ، ومن أعماله قول
الصفحه ٦٠ : الحال كما في قوله تعالى : (إِلَيْهِ
مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً)
فجميعا حال من الكاف وناصبه مرجع. الثاني : أن
الصفحه ١٢٩ : بجملة فيها معنى القول دون حروفه نحو قوله تعالى : (فَأَوْحَيْنا
إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ)
أي اصنع
الصفحه ١٣٤ : والغالب الرفع ، وبه قرأ السبعة في قوله تعالى : (وَإِذاً لا
يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلاً)
، وقوله
الصفحه ١٣٧ :
أو طلب بالفعل (١) ، مثالهما بعد النفي المحض قوله تعالى : (لا يُقْضى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا
الصفحه ٢٣٦ : : «وأما قوله تعالى في
سورة المرسلات (وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ)
في جميع السورة فذلك ليس بتوكيد
الصفحه ٢٤٣ : النكرة من المعرفة ، والعكس ، فمثال الأول قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ
قِتالٍ
الصفحه ٣٦ : (٢).
ومثال المبين
لعدد عامله قوله تعالى : (فَاجْلِدُوهُمْ
ثَمانِينَ جَلْدَةً)(٣) ، فثمانين مفعول مطلق نائب عن