الصفحه ٦٦ : : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا لَها مُنْذِرُونَ)(٢) فجملة : لها منذرون في محل نصب حال من قرية
الصفحه ٦٣ : الثانية في الحال الأولى ، ومما هو
محتمل للترادف والتداخل من القرآن العزيز قوله تعالى : (لَتَدْخُلُنَّ
الصفحه ٦٧ : قرية ، والذي سوغ مجيء الحال من النكرة تقدم النفي عليها.
(١) وكذلك لو تقدم
على النكرة شبه النفي وهو
الصفحه ٦٠ : يقال في غير القرآن : «أن يأكل أخاه». الثالث
: أن يكون المضاف كبعض من المضاف إليه في
صحة إسقاطه
الصفحه ٤٤ :
زيد (١) ، ونحو قوله تعالى : (وَأَنَّا كُنَّا
نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ لِلسَّمْعِ)(٢).
الرابع
الصفحه ١٢٧ : ، وربما جزمت ومنه قول
الشاعر:
إذا ما غدونا قال ولدان أهلنا
تعالوا إلى أن يأتنا
الصفحه ١٤٥ : ، والمصدر المنسبك من أن وما بعدها
معطوف على لبس عباءة ، والتقدير ولبس عباءة وقرة عيني. أحب
: خبر لبس مرفوع
الصفحه ٢٣٢ : ؟
اذكر ذلك مع التمثيل.
ج
: نعم يؤكد بها
دون لفظة كل على الصحيح (٢) ، وقد ورد ذلك في القرآن الكريم
الصفحه ٢٦٤ :
، وامرأة حصان وهي العفيفة. وستة مشتركة بين البابين وهي :
١ ـ فعل بفتح فسكون كسبط وضخم ، الأول
من سبط
الصفحه ٢٧١ :
متصرفا (١) ، ليس الوصف منه على أفعل (٢) ، قابلا للتفاوت (٣).
فالفعل
المستوفي للشروط نحو : كرم
الصفحه ٢٤١ :
القسم
الثالث : بدل الاشتمال (١) نحو : أعجبني زيد علمه (٢) ، وهذا القسم كسابقه لا بد من اتصاله
الصفحه ٢٧٢ :
الأول أريد بناء اسم التفضيل من فعل غير ثلاثي وهو استفاد ، فجيء بمصدره
منصوبا على التمييز بعد أكثر
الصفحه ٨٩ :
الاستثناء (١).
وقوله تعالى : (وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ
إِلَّا الضَّالُّونَ
الصفحه ٢٣٨ :
س : البدل على أربعة أقسام. اذكر كل قسم منها مع التمثيل؟
ج
: القسم الأول : بدل كل من كل ، ويقال
الصفحه ٢٧٣ :
والهندان أفضل من عمرو (١) ، والزيدون أفضل من عمرو (٢) ، والهندات أفضل من عمرو (٣).
الحالة