الصفحه ٦١ : خَلَقْتَ طِيناً).
(٢) بدت
الجارية قمرا : بدا : فعل ماض ، والتاء
: علامة التأنيث حرف مبني على السكون
وحرك
الصفحه ٩٦ : ، بجر قاعد على
توهم دخول الباء في خبر ليس ومنه قول الشاعر :
بدا لي أني لست مدرك ما مضى
الصفحه ٢٤٢ : رأيت فرسا
فأبدلت الفرس من زيد فهذا بدل نسيان. وإن أردت الإخبار أولا بأنك رأيت زيدا ، ثم
بدا لك أن تخبر
الصفحه ٣٠ :
__________________
وحكمه في الإعراب
والبناء حكم المنادى ، فيبنى على ما يرفع به لو كان معربا
الصفحه ٩١ :
والرفع على البدلية.
الحكم
الثالث : جواز النصب
والجر إذا كان المستثنى بعد خلا ، وعدا ، وحاشا. نحو
الصفحه ١٨٩ : من خمسة. اذكر ذلك مع بيان ما يعطى
من حكم فيما عدا الاثنين المذكورين موضحا ما تقول بالأمثلة
الصفحه ٢٠١ : الانصراف عنه ، ولما فيه من القصور بعد الكمال لأن القطع
أبلغ في المعنى. تنبيه :
هذا الحكم الذي ذكر هو حكم ما
الصفحه ٢٠٨ :
معطوف على زيد ، وقد تبعه في رفعه دون معناه ؛ لأن الحكم بالقيام واقع على
عمرو دون زيد.
القسم
الصفحه ٢١٩ : .
(٢) لدخول حرف العطف
عليها وهو الواو ، وحرف العطف لا يدخل على حرف العطف.
(٣) أي الإعراض وهو
إثبات الحكم لما
الصفحه ٨ : .
(٢) (فَأَيَّ آياتِ اللهِ
تُنْكِرُونَ :)
الفاء
: فصيحة ـ وهي الداخلة على جملة لم يعلم
حكمها مما قبلها لا إجمالا
الصفحه ١٦ : أنواع المنادى ، وحكم كل نوع منها مع الأمثلة.
ج
: المنادى خمسة
أنواع : المفرد العلم (٢) ، والنكرة
الصفحه ٤٥ : (٤) ، ولكن حكمه أن يجر بفي فتقول : جلست في البيت (٥) ، وصليت في المسجد (٦).
__________________
(١) اعلم
الصفحه ٥٣ :
ما قبله في حكمه فيمتنع عطفه عليه كالمثالين السابقين (١).
ونحو : مات زيد
وطلوع الشمس (٢) ، فإنه
الصفحه ٥٤ : الأمران
إذا كان ما بعد الواو صالحا لمشاركة ما قبلها في حكمه ، فإن أمكن العطف بلا ضعف
فهو أرجح ، وإن أمكن
الصفحه ٦٤ :
الحال نكرة لأمرين : أحدهما : أن صاحب الحال محكوم عليه والحكم على الشيء لا يتأتى
إلا بعد معرفته ، فإذا