الصفحه ٢٩٧ :
عشر (١) ، وتقول في المؤنث : عندي إحدى عشرة أمة (٢) وعندي حادية عشرة جارية (٣) ، وعندي اثنتا عشرة
الصفحه ٢٩٦ :
وعندي حادي عشر كتابا (١).
وعندي اثنا عشر
قلما (٢) ، وعندي ثاني عشر كتابا (٣) إلى تاسع
الصفحه ٢٩٩ : : تمييز منصوب
وعلامة نصبه فتح آخره.
(٢) عندي
الجزء الحادي والعشرون : عندي :
إعرابه كسابقه ، في محل رفع
الصفحه ٣٠٠ :
وعشرون جارية (١) وعندي المقامة الحادية والعشرون (٢) ، وعندي المقامة الثانية والعشرون (٣) ، إلى
الصفحه ٦٣ : مما ذكروه في هذا الباب أن الحال لها أقسام كثيرة : الأولى
: المنتقلة ، والمراد بها غير اللازمة
لصاحبها
الصفحه ٣١٠ : الكتاب
والحمد لله ، وكان الفراغ منه يوم الجمعة لسبع عشرة مضت من جمادى الآخرة سنة ثلاث
عشرة وأربعمائة وألف
الصفحه ٣٠٥ : عَشَرَةٌ
كامِلَةٌ)
فأنث العشرة في هذه الآية مع المذكر وهو الأيام ، وذكرها في الآية الأولى مع
المؤنث وهي
الصفحه ٧٢ : بمعنى اسم الفاعل أي المميز لما فيه من رفع
الإبهام في جملة أو مفرد. واصطلاحا : هو اسم نكرة منصوب مفسر لما
الصفحه ٢٦٣ : الغالبة فيها اثنا
عشر وزنا ؛ اثنان مختصان بباب فرح وهما :
١ ـ أفعل : فيما دل على عيب أو حلية أو
لون
الصفحه ٢٣٩ :
تعالى : (إِلى صِراطِ
الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ، اللهِ)(١) ، فلفظ الجلالة بدل من العزيز في قراءة الجر
الصفحه ١٣٢ : .
(١) النصب قراءة نافع
وابن كثير وابن عامر وعاصم.
(٢) الرفع قراءة أبي
عمرو وحمزة والكسائي.
(٣) صفحة (٢٢١
الصفحه ٥ : (٢) وأخواته (٣) ، وقد تقدم ذكرها في باب الضمير (٤). والمنفصل اثنتا عشرة كلمة وهي :
إياي ، وإيانا
، وإياك
الصفحه ٢٠٧ : في إعرابه ، والتعبير بعطف النسق هو اصطلاح
الكوفيين وهو المتداول ، وسيبويه وأصحابه يسمونه باب الشركة
الصفحه ١٠١ : وقد تقدم ذلك في باب الاستثناء صفحة (٨٢). ومن حروف الجر (لعل)
في لغة عقيل ، كقول كعب بن سعيد الغنوي :
الصفحه ٣٩ : مبني على الضم في محل رفع فاعل : اليوم : ظرف زمان مفعول فيه منصوب على
الظرفية الزمانية وعلامة نصبه فتح