الصفحه ٢٤٢ : أل في الجنة للجنس الصادق بجنات عدن ، فهو بدل كل من كل ، وأنه يجوز أن
يراد بالأعظم في البيت جملة الشخص
الصفحه ٣٩ :
الليلة (١) وأزورك غدوة (٢).
الثاني
: ظرف المكان
وهو اسم المكان المنصوب بتقدير في نحو : أمام
الصفحه ٤٣ :
الإمام (١).
الثاني
: أسماء
المقادير وهي الدالة على مسافة معلومة ، كالميل (٢) ، والفرسخ
الصفحه ٢٣ : .
ومثلها : يا أمت ، بضم الهمزة
__________________
في محل رفع فاعل.
(١) قرأ بها أبو جعفر
يزيد بن
الصفحه ١٤٩ : فتح آخره
وهو مضاف. والكاف :
ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة. وأما قراءة أبي جعفر
الصفحه ٤٢ : : فوق ، وتحت ، ويمين ، وشمال ، وأمام ،
وخلف ، وما أشبهها في الإبهام (٤). تقول : جلست فوق السطح
الصفحه ٦٦ :
مصدقا على أنه حال من كتاب وهو نكرة ولكنه تخصص بنعته بظرف وهو قوله : (مِنْ عِنْدِ اللهِ) ، وهي قرا
الصفحه ٨٤ :
وقوله تعالى : (وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ
إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)(١).
س : للمستثنى
الصفحه ٢٨١ : .
ويصاغ اسم فعل
أمر على وزن فعال من كل فعل ثلاثي متصرف تام نحو : كتاب الدرس
الصفحه ٦٥ : عبلة (وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ) مصدقا (٤) بنصب
__________________
(١) في
الدار
الصفحه ٦٢ : : دعوت الله سميعا ، ومنه قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً)
، أي مبينا
الصفحه ١٤٧ : )
بإدغام النون في لا النافية ، ونحو (لِئَلَّا
يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ)
بإدغام النون في اللام الزائدة
الصفحه ٢٢٥ : ، والتقدير جاء كتاب الخليفة أو رسوله ، فلما قلت :
نفسه أزلت ذلك الاحتمال وأثبت الحقيقة
الصفحه ٢٣٩ : ، وهو قوله
تعالى : (الر
كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
النُّورِ
الصفحه ٣١٠ : الكتاب
والحمد لله ، وكان الفراغ منه يوم الجمعة لسبع عشرة مضت من جمادى الآخرة سنة ثلاث
عشرة وأربعمائة وألف