الصفحه ٧ :
* ذكر معاني
أبنية الأسماء الموجودة في المفصل لابن مالك.
* شرح الشواهد لمجهول.
وآخر شرح
للكتاب
الصفحه ١٨٨ : المذكور بالسين المهملة.
قال ابن السيد في شرح أبيات الجمل
للزجاجي ذكر أبو القاسم الزجاج ان الناس يغلطون
الصفحه ١٥٤ : الميم وفتح العين وتشديد الياء مصغر معاوية وهو أحد رجاز
الاسلام. ونسبه ابن يعيش في شرح هذا الكتاب للأسود
الصفحه ١٧٨ : ونسبه ابن يعيش في شرح
المفصل لأبي بحدلة. والصحيح انه لحميد يذكر لعبد الملك بن مروان تقاعده عن نصرة
عبد
الصفحه ٣٨٥ : يقال لغير البقر من الوحش نعاج. والجم قال
السيوطي في شرح شواهد المغني التكثير وهو غلط وليس الجم هنا بفتح
الصفحه ١٧٦ : في قوله تعالى (غَيْرَ
ناظِرِينَ إِناهُ)
وذكر السيوطي في شرح شواهد المغني أنه بفتح الهمزة قال وأصله
الصفحه ٢٩٩ :
بيت وأطول. وجوز المبرد أن يكون أفعل فيه بمعنى فاعل وعليه جرى بدر الدين في شرح
ألفية أبيه.
(٣) تمامه
الصفحه ١٣٦ : بأرض
دمشق. وهكذا ضبطه ابن يعيش في شرح المفصل بالصاد. إلا أنه قال فيه هو نهر يتشعب من
بردى. وضبطه بعضهم
الصفحه ٨٢ : .
__________________
(١) لم أر من نسبه
إلى قائله غير أن ابن يعيش ذكر في شرحه على هذا الكتاب انه لرجل من بني عامر وقوله
في
الصفحه ٢٤ : شرح شواهد الالفية انه لرؤبة ابن العجاج. وليس
هو في ديوان شعره والله أعلم.
اللغة : نبئت على صيغة
الصفحه ٤٩ : . وذكر
السيوطي في شرح شواهد المغنى نقلا عن الجمحي أنه للعجاج ، وإسمه عبد الله بن رؤبة
، ويكني أبا الشعشا
الصفحه ١٧١ : الاختيار. وقال
بدر الدين في شرح الألفية الصحيح اختيار الاتصال لكثرته في النثر والنظم الفصيح.
والصحيح ما ذهب
الصفحه ١٢٦ :
وقوله :
تداعين باسم الشيب في متثلّم (١)
أن المضاف
يعنون الأسم مقحم خروجه ودخوله سواء وحكوا هذا
الصفحه ٤٩٥ : يعيش قال في شرح هذا الكتاب فأما إذا لقي
ساكنا بعده نحو رد الرجل وفل الجيش فالكسر دون الوجهين الآخرين
الصفحه ٦١ : الانباري في شرح المفضليات. لا يقال إن حرف النداء للتعريف
فكيف يدخل على المفرد النكرة ويبقى على تنكيره لانا