الصفحه ٧ : : «كتاب المفصل في علم
العربية» للإمام الزمخشري مع شرح شواهده للسيد محمد بن بدر الدين أبي فراس
النعساني
الصفحه ١٧ :
مقدمة المؤلف
قال الأستاذ
الإمام الأجلّ فخر خوارزم رئيس الأفاضل القاسم محمود ابن عمر الزمخشريّ
الصفحه ٥٥٨ : لله أولا وآخرا
باطنا وظاهرا ، وصلاته وسلامه على أشرف خلقه سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أبد
الآبدين
الصفحه ١٩٤ :
أمام المطايا
سيرها المتقاذف (١)
__________________
(١) البيت نسبه
سيبويه في كتابه إلى
الصفحه ٤٨٥ : أولى.
(١) هذا قطعة من بيت
أنشده أبو زيد في نوادره ولم يسم قائله وهو :
ألا نادت أمامة باحتمال
الصفحه ١٧٩ : للأول. والامام اسم ليس.
وبالشحيح خبرها. والباء زائدة. والملحد
صفة امام (والشاهد فيه) في قوله قدي حيث
الصفحه ٨ : الكسائي في بغداد فأجازه
الرشيد. ووضع «الكتاب» في النحو.
(٣) هو علي بن حمزة
الأسدي بالولاء ، امام في
الصفحه ١٠ : ، أمامه ، وراح
يتتبع مسائله ، وكثيرا ما يورد كلامه حرفيا ، أو يورد الشواهد التي ساقها ، ويقول
: وشاهد
الصفحه ١١ : ـ ٢٠٧ ه) امام الكوفيين واعلمهم باللغة والنحو. ولد في
الكوفة وانتقل الى بغداد ، وتولى تربية ولدي المأمون
الصفحه ١١٧ : : لازمة للإضافة وغير لازمة لها. فاللازمة على
ضربين : ظروف وغير ظروف. فالظروف نحو فوق وتحت وأمام وقدام وخلف
الصفحه ١٢٣ : والسّند (١)
__________________
(١) هو للنابغة واسمه
زياد بن معاوية. ويكنى أبا امامة وأبا عقرب
الصفحه ١٧٨ : فلما
لقيه فر منه خوفا على نفسه.
(١) تمامه. ليس
الامام بالشحيح الملحد. قال الجوهري وهو لحميد بن الأرقط
الصفحه ٢٠٩ : ) ان هذه المرأة سفرت عن وجهها امامه فزجرها بما يزجر به الكلب
فغطت وجهها ثانية فذكر ذلك الكلب عند رؤيتها
الصفحه ٢١٠ :
الفصل الخامس : الظروف
منها الغايات ،
وهي قبل وبعد وفوق وتحت وأمام وقدام ووراء وخلف وأسفل ودون
الصفحه ٣٤٣ : الجمعة ولا أمام
الأمير ؛ بل ترفعه وتنصبها. وأما سائر المفاعيل